المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف مقال

«لا للتهجير»..

صورة
« لا للتهجير»..  كتب/ مروة خليل نظمت ندوة صوت الجمهورية الجديدة للتنمية تضامناً مع الشعب الفلسطيني نظمت أمس مؤسسة الجمهورية الجديدة للتنمية،، ندوة كبرى للتضامن مع الشعب الفلسطيني الشقيق تحت عنوان: «لا للتهجير»، في إطار توجيهات الرئيس "عبد الفتاح السيسي"، رئيس الجمهورية والقائد الأعلى للقوات المسلحة المصرية. ناقشت الندوة التى استمرت ٤ ساعات قضية التهجير القسري لأبناء فلسطين وآثاره السياسية والاجتماعية والإنسانية ودور القيادة السياسية المصرية في مواجهته. بدأت الندوة بكلمة "محمود الفولي" مدير إدارة المراكز الاستكشافية، والذي اكد على ضرورة الوقوف صفاً واحداً بجانب القيادة السياسية وتحركات الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية، وموقفه الثابت ضد تهجير الشعب الفلسطيني ، والحفاظ على القضية الفلسطينية ووقف إطلاق النار ، كما أشار المهندس "روحي العربي"، رئيس مجلس أمناء مؤسسة الجمهورية الجديدة للتنمية ورئيس لجنة منظمات المجتمع المدني في تحالف شركاء جامعة الدول العربية، الى ضرورة دعم ومساندة مصر لفلسطين،ونشر الوعي القومي الخاص بتحركات القي...

بحث دراسي عن إمام أوغلو

صورة
بحث دراسي عن إمام أوغلو  فهيم سيداروس  توجد جزئيات منقولة هل إعتقال أكرم إمام إوغلوا زعيم المعارضة، والمرشح الرئاسي السابق، والمحتمل وحاكم أسطنبول، وبداية المظاهرات، والربيع التركي هو بداية لسقوط العثمانلي الخليفة أردوغان؟ ... هل تعلم سقوط أردوغان فاتحة خير على   1- إنتهاء داعش من المنطقة. 2- عوده سوريا وسقوط جبهة تقسيم الشام. 3- إنتهاء مشروع الفوضى الخلاقه. 4- بداية مشروع الشرق الأوسط المصري الجديد. 5- وحدة الأراضي الليبية. 6- إنتهاء انقسام الصومال. 7- وقيام دولة كردية اغفلتها إتفاقية سايكس بيكو. 8- عودة جريان الأنهار دجله والفرات والنيل كما كانوا. 9- سقوط المشروع الإخواني. 10_ إنتهاء أزمة اللاجئين في أروبا نتيجة للاستقرار المنطقة. 11- سقوط مشروع الصراع السني الشيعي في المنطقة الذي ترعاه أسرائيل، وأتباعها في المنطقة.. أكرم إمام أوغلو بين إنفاذ القانون، ولعبة السياسة بعد أن أعتقل رئيس بلدية إسطنبول الكبرى أكرم إمام أغلو، على خلفية خمس قضايا.. فإن العقوبة "التبعية" بحقه هي الحظر من ممارسة السياسية لمدة خمس سنوات، وهي عقوبة تنزلها المحكمة على المتهمين في القضاي...

إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تأخذ على عاتقها الاهتمام بسوريا!

صورة
إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تأخذ على عاتقها الاهتمام بسوريا! فهيم سيداروس هل هذا القرار جاء متأخر جداً بعد قتل الأف السوريين انه اباده جماعية؟ لماذا انتظر ترامب كل هذه الايام لكى يأخذ هذا القرار؟ ونتمنى تنفيذ هذا القرار الان على ارض الواقع كان ممكن ان يمنع عمليات القتل الجماعى من اول يوم وكيف سمح لارهابى من تنظيم القاعده ان يكون رئيس دوله . وما حدث من سقوط للنظام في سوريا ـ والمجموعة الإسلامية التي تصدرت المشهد هناك ـ كان ذلك في عهد إدارة جو بايد الأدارة الأمريكية السابقة ـ وليس في عهد هذه الإدارة الجديدة للرئيس ترامب ـ لذا وجب الانتباه لذلك ـ وإدارة الرئيس ترامب لم تعترف بهذا او بذاك من الإرهابيين.. هؤلاء الذين تتحدث حضرتك عنهم ـ بل قامت أمس الأول، بتصفية زعيم داعش في العراق ـ وكما تعرف حضرتك أن ما قد حدث في سوريا في منطقة الساحل السوري، قد لا يمثل شئ للأسف، بالمقابل المتوقع الذي سوف يحدث من حرب شرسة أهلية ـ لذلك جاءت هذه التصاريح لتفادي الخطر الداهم ـ لذا الرجاء فهم المقالة بدقة من الواضح أن الأمور كانت تسير من سئ الي الأسوء في الأيام السابقه مع العلم عرض عدد اثنين فيديو مس...

سرق عمري أمام عيوني

صورة
سرق عمري أمام عيوني فهيم سيداروس  الوظيفة تسرق الاعمار بلا فائدة أقبح شيء في هذا الوجود هو ان تكون موظفا مقبوض عليك من الثامنة والنصف الى الرابعة والنصف بينما تمر أشياء جميلة خارج مقر عملك لن تراها.... حياتك كاملة ستمر في هذه الدوامة .. لن تستطيع التغيب الا بإذن ولن تاخد عطلة راحة الا باذن وإذا مرضت لن يصدقك أحد حتى تدلي بشهادة طبية. وأحيانا لن يصدقوا حتى مرضك الواضح على وجهك فيرسلونك الى الفحص للتأكد. لن تتمتع بنوم الصباح .. لن تتمتع بشبابك ورجولتك سـ تتوه وسط حروب تفرضها طبيعة شغلك .. ستقضي حياتك ركضًا عبر وسائل النقل لتكون حاضرا في الوقت الذي حددوه لك ... ستعيش بأعصاب متوترة. تستهلك اقراصا مقوية وأخرى ضد التوترات العصبية... ستظل تتمنى وتنتظر الزيادة في الاجور وترقيات السلم الوظيفي، وتتابع الحوارات الاجتماعية والنقابات أملاً في الحصول على مستحقاتك المنهوبة. لن يسمح لك بالمغادرة الا بعد ان تقضي خمسة وعشرين سنة في هذه الدوامة أو عندما تبلغ حد سن المعاش سيحتفل بك ....وبنهايتك.... وقرب موتك زملاؤك في العمل... يقولون كلمة وداع في حقك ..سيبكي البعض ليس عليك بل على حالهم الذ...