إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تأخذ على عاتقها الاهتمام بسوريا!
إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تأخذ على عاتقها الاهتمام بسوريا!
فهيم سيداروس
هل هذا القرار جاء متأخر جداً بعد قتل الأف السوريين انه اباده جماعية؟
لماذا انتظر ترامب كل هذه الايام لكى يأخذ هذا القرار؟
ونتمنى تنفيذ هذا القرار الان على ارض الواقع كان ممكن ان يمنع عمليات القتل الجماعى من اول يوم وكيف سمح لارهابى من تنظيم القاعده ان يكون رئيس دوله .
وما حدث من سقوط للنظام في سوريا ـ والمجموعة الإسلامية التي تصدرت المشهد هناك ـ كان ذلك في عهد إدارة جو بايد الأدارة الأمريكية السابقة ـ
وليس في عهد هذه الإدارة الجديدة للرئيس ترامب ـ لذا وجب الانتباه لذلك ـ وإدارة الرئيس ترامب لم تعترف بهذا او بذاك من الإرهابيين..
هؤلاء الذين تتحدث حضرتك عنهم ـ بل قامت أمس الأول، بتصفية زعيم داعش في العراق ـ وكما تعرف حضرتك أن ما قد حدث في سوريا في منطقة الساحل السوري، قد لا يمثل شئ للأسف، بالمقابل المتوقع الذي سوف يحدث من حرب شرسة أهلية ـ لذلك جاءت هذه التصاريح لتفادي الخطر الداهم ـ لذا الرجاء فهم المقالة بدقة
من الواضح أن الأمور كانت تسير من سئ الي الأسوء في الأيام السابقه مع العلم عرض عدد اثنين فيديو مسؤلين سوريين وبالتحديد قائد الأمن بعد أن اخذ تمثال السيده العذراء وقام بتكسيره وقال إن ذلك بداية النهاية..
وايضا وزير العدل الذي شهدا قطع رأس سيده امام الجميع وهم بالطبع من وزارة الشرع حاليا فماذا ننتظر من مثل هؤلاء في رأي لايصلحوا ان يقودا شعب متعدد الجنسيات الاقليات الموجوده يتعرض للمذيد من التعذيب الغير معلن..
لابد للولايات المتحده ان تإخذ الأمور بأكثر شدية حتى لاتعرض البلاد أفغانستان أخرى بعد أن يتمكنوا من الحكم وخصوصا من بعض الدول العربيه التي تؤدي ذلك..
ما موقف أمريكا من الشرع الذين كان مطلوب للحكم عليه؟
موقف أمريكا الأن هو التفادي ـ لوقوع حرب أهلية ـ لأنها لو اشتدت ، فسوف تكون شرسة ـ بالنسبة لإدارة الرئيس لم تبدي رأيها بعد ـ سوى اليوم ـ قد انتقد الإدارة الجديدة في سوريا وقام نائب الرئيس بوصفها بالعنف
لو فعلا قدر ترامب يحمي مسيحي سوريا هتكون رساله لباقي دول للشرق الأوسط ويكون رسالة خصوصا لمصر وما يحدث من خطف لبناتنا .. نتمني يكونوا مسيحيين الشرق خط احمر للجميع..
كفي الإعلان الدستوري للإرهابي الجولاني وفيه كل بنود الإرهاب والعنصرية البغيضة ....
الكلام عن الإعلان الدستوري تناولة نشطاء كثيرين ... كل بند يصرخ بمدي إجرام وارهاب الجولاني
إدارة الرئيس ترامب لم تمكن أحد من السيطرة على سوريا ـ وماحدث من تمكين عناصر من الجماعات الإسلامية الإرهابية في سوريا قد حدث في عصر إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن ـ ـ
وليس إدارة الرئيس ترامب هي مَن قد رفعت اسم هذا الإرهابي من قائمة الإرهاب ـ والذي قد ساعد في ذلك هو هروب جحافل قوات الأسد من مواجهة مجموعة إرهابية كل تعدادها لا يزيد على 30 ألف إرهابي ـ أليس كذلك؟ ـ
بالنسبة للقوات الأمريكية ـ المتواجدة في سوريا ـ هي بحسب الرسميات لا تتعدى على 503 من الأمريكان، العاملين في سوريا ـ وهذه القوات تتمركز في عدة مناطق شرق سوريا ـ
وهي قريبة من حقول رميلان المملوءة بالبترول ـ وخاصة بالقرب من الحسكة ودير الزور ـ ـ وكانت هناك طلبات سورية في عهد الحكومة السابقة بسحب وخروج هذه القوات ـ
والآن وحتى ان سحبت امريكا عناصرها من سوريا ـ فالوصول إلى الإرهابيين ليس بمعضلة في عصر الدرونز والطائرات المُسيرة عَن بُعد ـ
من الواضح أن الأمور كانت تسير من سئ الي الأسوء في الأيام السابقه مع العلم عرض عدد اثنين فيديو مسؤلين سوريين وبالتحديد قائد الأمن بعد أن اخذ تمثال السيده العذراء وقام بتكسيره وقال إن ذلك بداية النهاية..
وايضا وزير العدل الذي شهدا قطع رأس سيده امام الجميع وهم بالطبع من وزارة الشرع حاليا فماذا ننتظر من مثل هؤلاء في رأي لايصلحوا ان يقودا شعب متعدد الجنسيات الاقليات الموجوده يتعرض للمذيد من التعذيب الغير معلن..
لابد للولايات المتحده ان تإخذ الأمور بأكثر شدية حتى لاتعرض البلاد أفغانستان أخرى بعد أن يتمكنوا من الحكم وخصوصا من بعض الدول العربيه التي تؤدي ذلك..
ما موقف أمريكا من الشرع الذين كان مطلوب للحكم عليه؟
موقف أمريكا الأن هو التفادي ـ لوقوع حرب أهلية ـ لأنها لو اشتدت ، فسوف تكون شرسة ـ بالنسبة لإدارة الرئيس لم تبدي رأيها بعد ـ سوى اليوم ـ قد انتقد الإدارة الجديدة في سوريا وقام نائب الرئيس بوصفها بالعنف
لو فعلا قدر ترامب يحمي مسيحي سوريا هتكون رساله لباقي دول للشرق الأوسط ويكون رسالة خصوصا لمصر وما يحدث من خطف لبناتنا .. نتمني يكونوا مسيحيين الشرق خط احمر للجميع..
كفي الإعلان الدستوري للإرهابي الجولاني وفيه كل بنود الإرهاب والعنصرية البغيضة ....
الكلام عن الإعلان الدستوري تناولة نشطاء كثيرين ... كل بند يصرخ بمدي إجرام وارهاب الجولاني
إدارة الرئيس ترامب لم تمكن أحد من السيطرة على سوريا ـ وماحدث من تمكين عناصر من الجماعات الإسلامية الإرهابية في سوريا قد حدث في عصر إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن ـ ـ
وليس إدارة الرئيس ترامب هي مَن قد رفعت اسم هذا الإرهابي من قائمة الإرهاب ـ والذي قد ساعد في ذلك هو هروب جحافل قوات الأسد من مواجهة مجموعة إرهابية كل تعدادها لا يزيد على 30 ألف إرهابي ـ أليس كذلك؟ ـ
بالنسبة للقوات الأمريكية ـ المتواجدة في سوريا ـ هي بحسب الرسميات لا تتعدى على 503 من الأمريكان، العاملين في سوريا ـ وهذه القوات تتمركز في عدة مناطق شرق سوريا ـ
وهي قريبة من حقول رميلان المملوءة بالبترول ـ وخاصة بالقرب من الحسكة ودير الزور ـ ـ وكانت هناك طلبات سورية في عهد الحكومة السابقة بسحب وخروج هذه القوات ـ
والآن وحتى ان سحبت امريكا عناصرها من سوريا ـ فالوصول إلى الإرهابيين ليس بمعضلة في عصر الدرونز والطائرات المُسيرة عَن بُعد ـ
كما حدث أول أمس بتصفية قائد جماعة إرهابية كبيرة من أمراء داعش العراق ـ وعموما أمريكا تحتفظ بقوات لها وهي موجودة على بعد امتار من الحدود السورية مع العراق،
و هذه المناطق هي خارج النطاق السوري، وداخل النطاق العراقي ـ متواجدين في قواعد أمريكية في العراق، وتستطيع ان تصل في أبعد مكان للإرهابيين في دقائق>>
مقتل أي شخص واحد، برئ هو خسارة للبشرية ولأسرته ولمحبيه ـ ونحن علمنا أن الرقم كبير من العلويين الذين لقوا حتفهم على يد الجماعات الإرهابية الإسلامية المسلحة ـ
وبالطبع لقى اعداد من المسيحيين وبقية الأقليات الأخرى ـ ضحية على يد هذه الجماعات الإرهابية ـ إن معظم المصادر ـ تتحدث عن الرقم هو بين 800 وبين 1000 شخص
الرئيس السوري ليس له سلطه علي القوات التي تسمي الحكوميه ،،، ديه مجموعات ارهابيه مسلحه إسلاميه متشدده متعطشه للدماء والرئيس نفسه كان زعيم مجموعه منهم ،،،
هم مجموعات مختلفه وجنسيات مختلفه جمعتهم وصرفت عليهم تركيا قريب ستتصارع بعد ان تؤدي المتفق منههم وبينهم وهو المتربيين عليه وهو الدفاع عن الله بقتل المشركين الغير قابلين للدعوه للدخول للإسلام
يقول مواطن سوري:-
وأنا كمواطن سوري أُؤكد لك أن النسبة الكبيرة جدا من إخوتنا المسلمين يستنكرون بشدة ماحدث بالساحل السوري،
وبالفعل مشكلتنا مع الفصائل الأجنبية التي يجب وضع حدا لها، لأن وجودها يُخشى منه بالتأثير على ذوي الفكر الضعيف ،
فنسبة الجهل ببلدنا زادت بنسبة لابأس بها خلال الأعوام السابقة، مما يعني سهولة إغوائهم بالجهاد ضد أبناء بلدهم المختلفين عنهم بالعقيدة،
واسمح لي عبر صفحتك أن أقول لقد لعبت الكنيسة بسوريا طيلة فترة الحرب ، لعبت دور الأم الحنون ودور السامري الصالح مع جميع المسلمين غير ناظرين لإنتمائهم العقائدي بل للإخوة والإنسانية ،
ولم نترك مجالا إلّا واهتممنا به، تربويا ونفسيا وأخلاقيا واجتماعيا وإقتصاديا.. الأمر الذي كلفنا جهودا جبارة مع كادر من المتطوعين بلغ عددهم بالآلاف يجولون بالأرياف والمناطق المنكوبة ...أقولها شهادة للتاريخ وللحق، وهذه هي سوريا الإخوّة .
كل المؤشرات تشير إلى نشاط واقعي سوف يحدث قريباً ـ لكن بالطبع بعد أوكرانيا، لأن أوكرانيا هي التي تتملك على أفكار القادة الكبار حالياً ـ والنقطة المهمة ـ
هي ان إدارة ترامب ـ لن تترك الإرهابيين ـ فقد قامت أمس الأول بتصفية زعيم داعش العراق ـ بعد معلومات قد وردت من العراق ـ
ساعدت في تحييد هذا الإرهابي ـ والمهم ألآن ألا تحدث حرب أهلية سورية ـ لا يعرف أحد كيف تنتهي ـ ولهذا كانت تصريحات الأمريكان وغيرهم اليوم لتفادي هذه الحرب الأهلية
------------------------------------------
منقول من Dr-Talaat Melik
إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تأخذ على عاتقها الاهتمام بسوريا!
وشددت إدارة الرئيس ترامب بالقول:
لا نريد أن نسمح بتدمير مجموعة مسيحية مرة أخرى"...
نعم أصدقائي: أخيراً ـ تعمل الآن إدارة الرئيس ترامب: بالسر ـ وبأمور غير معلنة لحماية الأقليات في سوريا مثل المسيحيين والدروز!
انتقد نائب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، جيه. دي. فانس، "الإدارة الجديدة في سوريا بشدة ـ وهكذا بدأت الإدارة الأمريكية للرئيس ترامب تهتم بسوريا!
نعم أصدقائي إدارة الرئيس ترامب وعلى لسان نائب الرئيس ترامب تقول:
لن ننشر قوات أمريكية في سوريا لكننا سنحمي الأقليات دبلوماسيا واقتصاديا!
ولن نكرر خطأنا في العراق هكذا لفت الانتباه بهذه العبارة، نائب الرئيس ترامب /دي فانس، قائلاً: أن واشنطن لن ترسل قوات إلى سوريا لكن هناك الكثير مما يمكن فعله دبلوماسيا واقتصاديا لحماية الأقليات.
وقال: "غزونا للعراق أدى إلى تدمير أحد أعظم المجتمعات المسيحية التاريخية في العالم. لا نريد أن نسمح بتدمير مجموعة مسيحية مرة أخرى".
إدارة الرئيس ترامب ترى أن: "ما حدث للأقليات في سوريا مؤخرا يبدو سيئا للغاية وأضاف نائب الرئيس الأمريكي دافيد فانس بالقول: نحاول تحديد مدى سوء الأمر ونحاول معرفة ما إذا كان ما تعرضت له الأقليات في سوريا حادثا محدودا أم إبادة جماعية".
واستطرد قائلاً: "نتحدث مع حلفائنا ونفعل أشياء غير معلنة لحماية الأقليات في سوريا مثل المسيحيين والدروز".
وتم تكرار هذه العبارة على لسان نائب الرئيس ترامب: "واشنطن تعمل بشدة و بعيداً عن وسائل الإعلام والميديا ـ بخصوص المسيحيين والدروز وبقية الأقليات في سوريا".
نعم ـ أصدقائي ـ الرئيس ترامب لن يترك الإرهابيين طلقاء
فقد أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب : قواته وقامت أمس بتصفية زعيم داعش في العراق والمسئول الثاني في تنظيم الدولة الإسلامية
ـ نعم ـ الأمور تتحرك بسرعة ولكن بهدوء ـ نعم أصدقائي: التدخل الآن جاء في وقته ـ لتلافي حرب أهلية شرسة ومذابح عظمى في سوريا ـ حيث للأسف مازالت سوريا مهددة بشدة ـ وما حدث من مذابح في اللاذقية وطرسوس وبقية الساحل السوري ـ هو قد لا يكون شيئاً مقارنة بالمتوقع القادم لمصير سوريا للأسف ـ لذا فنحن أمام خطوة مهمة! و
حيث قد أصدر مجلس الأمن بيانا يدين به مقتل المدنيين في الساحل السوري ويدعو دمشق لقطع دابر الإرهاب ولتحقيق وفق معايير دولية ـ لقد أصدر مجلس الأمن أدان فيه بشدة العنف الذي وقع غرب سوريا بما في ذلك عمليات القتل الجماعي ضد المدنيين خاصة من الطائفة العلوية داعيا الحكومة السورية لقطع دابر الإرهابيين الأجانب. ودعا مجلس الأمن دمشق لقطع دابر الإرهاب ولتحقيق شفاف ووفق معايير دولية! بل وتنفيذ عملية سياسية بقيادة السوريين أنفسهم وتحت إشرافهم، وبمساعدة الأمم المتحدة، وفقا للمبادئ الأساسية الواردة في القرار رقم 2254 لعام 2015. ويجب أن تضمن هذه العملية حقوق جميع السوريين، بغض النظر عن انتمائهم العرقي أو الديني، وتلبي تطلعاتهم المشروعة، وتحميهم، وتتيح لهم تحديد مستقبلهم بطريقة سلمية ومستقلة وديمقراطية. وقد شدد مجلس الأمن، بدعوة سوريا إلى اتخاذ تدابير حاسمة للقضاء على تهديد الإرهابيين الأجانب، ويشير إلى التزامات سوريا في هذا المجال!
وهذه أخبار طيبة لسوريا ـ
ولحسن الحظ ـ أن هذه المرة لن يكون هناك فرصة لـ "فيتو" حق الاعتراض ـ حيث أن الولايات المتحدة متفقة تماماً بخصوص هذا البيان مع روسيا!
و هذه المناطق هي خارج النطاق السوري، وداخل النطاق العراقي ـ متواجدين في قواعد أمريكية في العراق، وتستطيع ان تصل في أبعد مكان للإرهابيين في دقائق>>
مقتل أي شخص واحد، برئ هو خسارة للبشرية ولأسرته ولمحبيه ـ ونحن علمنا أن الرقم كبير من العلويين الذين لقوا حتفهم على يد الجماعات الإرهابية الإسلامية المسلحة ـ
وبالطبع لقى اعداد من المسيحيين وبقية الأقليات الأخرى ـ ضحية على يد هذه الجماعات الإرهابية ـ إن معظم المصادر ـ تتحدث عن الرقم هو بين 800 وبين 1000 شخص
الرئيس السوري ليس له سلطه علي القوات التي تسمي الحكوميه ،،، ديه مجموعات ارهابيه مسلحه إسلاميه متشدده متعطشه للدماء والرئيس نفسه كان زعيم مجموعه منهم ،،،
هم مجموعات مختلفه وجنسيات مختلفه جمعتهم وصرفت عليهم تركيا قريب ستتصارع بعد ان تؤدي المتفق منههم وبينهم وهو المتربيين عليه وهو الدفاع عن الله بقتل المشركين الغير قابلين للدعوه للدخول للإسلام
يقول مواطن سوري:-
وأنا كمواطن سوري أُؤكد لك أن النسبة الكبيرة جدا من إخوتنا المسلمين يستنكرون بشدة ماحدث بالساحل السوري،
وبالفعل مشكلتنا مع الفصائل الأجنبية التي يجب وضع حدا لها، لأن وجودها يُخشى منه بالتأثير على ذوي الفكر الضعيف ،
فنسبة الجهل ببلدنا زادت بنسبة لابأس بها خلال الأعوام السابقة، مما يعني سهولة إغوائهم بالجهاد ضد أبناء بلدهم المختلفين عنهم بالعقيدة،
واسمح لي عبر صفحتك أن أقول لقد لعبت الكنيسة بسوريا طيلة فترة الحرب ، لعبت دور الأم الحنون ودور السامري الصالح مع جميع المسلمين غير ناظرين لإنتمائهم العقائدي بل للإخوة والإنسانية ،
ولم نترك مجالا إلّا واهتممنا به، تربويا ونفسيا وأخلاقيا واجتماعيا وإقتصاديا.. الأمر الذي كلفنا جهودا جبارة مع كادر من المتطوعين بلغ عددهم بالآلاف يجولون بالأرياف والمناطق المنكوبة ...أقولها شهادة للتاريخ وللحق، وهذه هي سوريا الإخوّة .
كل المؤشرات تشير إلى نشاط واقعي سوف يحدث قريباً ـ لكن بالطبع بعد أوكرانيا، لأن أوكرانيا هي التي تتملك على أفكار القادة الكبار حالياً ـ والنقطة المهمة ـ
هي ان إدارة ترامب ـ لن تترك الإرهابيين ـ فقد قامت أمس الأول بتصفية زعيم داعش العراق ـ بعد معلومات قد وردت من العراق ـ
ساعدت في تحييد هذا الإرهابي ـ والمهم ألآن ألا تحدث حرب أهلية سورية ـ لا يعرف أحد كيف تنتهي ـ ولهذا كانت تصريحات الأمريكان وغيرهم اليوم لتفادي هذه الحرب الأهلية
------------------------------------------
منقول من Dr-Talaat Melik
إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تأخذ على عاتقها الاهتمام بسوريا!
وشددت إدارة الرئيس ترامب بالقول:
لا نريد أن نسمح بتدمير مجموعة مسيحية مرة أخرى"...
نعم أصدقائي: أخيراً ـ تعمل الآن إدارة الرئيس ترامب: بالسر ـ وبأمور غير معلنة لحماية الأقليات في سوريا مثل المسيحيين والدروز!
انتقد نائب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، جيه. دي. فانس، "الإدارة الجديدة في سوريا بشدة ـ وهكذا بدأت الإدارة الأمريكية للرئيس ترامب تهتم بسوريا!
نعم أصدقائي إدارة الرئيس ترامب وعلى لسان نائب الرئيس ترامب تقول:
لن ننشر قوات أمريكية في سوريا لكننا سنحمي الأقليات دبلوماسيا واقتصاديا!
ولن نكرر خطأنا في العراق هكذا لفت الانتباه بهذه العبارة، نائب الرئيس ترامب /دي فانس، قائلاً: أن واشنطن لن ترسل قوات إلى سوريا لكن هناك الكثير مما يمكن فعله دبلوماسيا واقتصاديا لحماية الأقليات.
وقال: "غزونا للعراق أدى إلى تدمير أحد أعظم المجتمعات المسيحية التاريخية في العالم. لا نريد أن نسمح بتدمير مجموعة مسيحية مرة أخرى".
إدارة الرئيس ترامب ترى أن: "ما حدث للأقليات في سوريا مؤخرا يبدو سيئا للغاية وأضاف نائب الرئيس الأمريكي دافيد فانس بالقول: نحاول تحديد مدى سوء الأمر ونحاول معرفة ما إذا كان ما تعرضت له الأقليات في سوريا حادثا محدودا أم إبادة جماعية".
واستطرد قائلاً: "نتحدث مع حلفائنا ونفعل أشياء غير معلنة لحماية الأقليات في سوريا مثل المسيحيين والدروز".
وتم تكرار هذه العبارة على لسان نائب الرئيس ترامب: "واشنطن تعمل بشدة و بعيداً عن وسائل الإعلام والميديا ـ بخصوص المسيحيين والدروز وبقية الأقليات في سوريا".
نعم ـ أصدقائي ـ الرئيس ترامب لن يترك الإرهابيين طلقاء
فقد أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب : قواته وقامت أمس بتصفية زعيم داعش في العراق والمسئول الثاني في تنظيم الدولة الإسلامية
ـ نعم ـ الأمور تتحرك بسرعة ولكن بهدوء ـ نعم أصدقائي: التدخل الآن جاء في وقته ـ لتلافي حرب أهلية شرسة ومذابح عظمى في سوريا ـ حيث للأسف مازالت سوريا مهددة بشدة ـ وما حدث من مذابح في اللاذقية وطرسوس وبقية الساحل السوري ـ هو قد لا يكون شيئاً مقارنة بالمتوقع القادم لمصير سوريا للأسف ـ لذا فنحن أمام خطوة مهمة! و
حيث قد أصدر مجلس الأمن بيانا يدين به مقتل المدنيين في الساحل السوري ويدعو دمشق لقطع دابر الإرهاب ولتحقيق وفق معايير دولية ـ لقد أصدر مجلس الأمن أدان فيه بشدة العنف الذي وقع غرب سوريا بما في ذلك عمليات القتل الجماعي ضد المدنيين خاصة من الطائفة العلوية داعيا الحكومة السورية لقطع دابر الإرهابيين الأجانب. ودعا مجلس الأمن دمشق لقطع دابر الإرهاب ولتحقيق شفاف ووفق معايير دولية! بل وتنفيذ عملية سياسية بقيادة السوريين أنفسهم وتحت إشرافهم، وبمساعدة الأمم المتحدة، وفقا للمبادئ الأساسية الواردة في القرار رقم 2254 لعام 2015. ويجب أن تضمن هذه العملية حقوق جميع السوريين، بغض النظر عن انتمائهم العرقي أو الديني، وتلبي تطلعاتهم المشروعة، وتحميهم، وتتيح لهم تحديد مستقبلهم بطريقة سلمية ومستقلة وديمقراطية. وقد شدد مجلس الأمن، بدعوة سوريا إلى اتخاذ تدابير حاسمة للقضاء على تهديد الإرهابيين الأجانب، ويشير إلى التزامات سوريا في هذا المجال!
وهذه أخبار طيبة لسوريا ـ
ولحسن الحظ ـ أن هذه المرة لن يكون هناك فرصة لـ "فيتو" حق الاعتراض ـ حيث أن الولايات المتحدة متفقة تماماً بخصوص هذا البيان مع روسيا!
تعليقات
إرسال تعليق