هلوسه فكر
هل وائل سعد ( ابونا أشعياء ) قاتل وسافك دم؟
هل الأنبا باخوميوس قدم مساعدات و تسهيل إجراءات خروج وائل سعد(أبونا أشعياء ) من مستشفي دمنهور ؟
اصبح القاتل علماني
لايجوز له لبس الملابس الكهانوتيه أحتراما. لقرار المجمع المقدس بشلحه وكان علي قدس
هل أبونا داود جرجس كان ملتعاطف مع أسرته؟
هل تجريد أبونا اشعياء لم يتم بقرار مجمع مقدس وانما تم الساعه الواحده ليلا وبقرار الأنبا دانيال.؟
هل هو قرار فردي من الأنبا دانيال؟
هل القرار يكون باطل اذا لم يتم التحقيق مع الراهب وإثبات أي مخالفه عليه وهذا يعني يطلان القرار لعدم إستفاء شروط الائحه الخاصه بمحاكمات الرهبان؟
.
اتعلمنا إن مابني علي باطل فهو باطل .
وبالتالي تحاكم راهب في الواحده صباحا من الأنبا دانيال وعدم وجود مخالفات يعتبر قرار الأسقف باطل.
هل قاتل كهنه العريش، وقاتل إبن الكاهن في الاسكندريه، و قاتل شهداء الأنبا صموئيل، وكنيسه البطرسيه، و كنيسه المرقسية، و حادثه دير الأنبا برسوم، وغيره، وغيره ....... كلهم عندهم مرض نفسي؟
لم يتم أي أحكام علي كل هؤلاء... لكن الراهب المظلوم، أو غير المظلوم يحكم عليه بالإعدام وفي يوم عيد القيامه و مفاجاه مين غير توديع اهله؟.
ضابط التحقيق خالد عبد الحميد الله ينتقم منه يقول للراهب أشعياء: هالبس أمك الجريمة،
يجب أن نعتبر جريمة قتل رئيس دير أبو مقار الأسقف ابيفانيوس يوم 29 يوليو 2018 حدث مهم، وكاشف لأمور كثيرة هامة تتعلق، ثروات واديرة الشعب القبطي.
أستطاعوا أن يرصدوا بعض الخلافات مابين الرهبان بعد أن قلبوا قلاياتهم رأساً على عقب فقرروا أن يلصقوا الجريمة برهبان الدير.
كانت الخطوة الأولى هي رصد بعض المشادات التي حدثت مع اثنين من الرهبان وهم الراهب اشعياء والراهب فلتاؤس ومنذ هذه الخطوة الأولى ولم تكن تمثيلية الصاق جريمة قتل رئيس الدير بهذين الراهبين سوى تمثيلية سخيفة كلها أكاذيب وثغرات.
تم إصدار قرار بشلح الراهب أشعياء يوم 5 أغسطس من الدير بينما اللجنة الفعلية التي نفذت قامت بذلك يوم 6 أغسطس وقبل توجيه أي اتهام له بجريمة القتل فقد تم تقديم هذا الراهب كبش فداء لهذه الجريمة.
وبالرغم من ان قرارات البابا التي تم إملاؤها من الأمن عليه لإغلاق كل منافذ المعونة والمساعدة للراهبين أشعياء، وفلتاؤس بمنعه إستخدام السوشيال ميديا، وفرضه حظر على كل الرهبان بعدم أدلاء تصريحات مع الصحافة، وقيام النيابة بإصدار أمر بمنع الإتصالات بالرهبان.
وإجراء التحقيقات كاملة في غياب محاميين إلا إن الأمن، والنيابة لم تستطيع أن تطبخ الطبخة بشكل مستساغ ومقبول.
جاءت التحقيقات مخالفة للإجراءات الجنائية وفي عدم وجود محامي اثناء التحقيقات مع المتهمين، ولم تطبق الكنيسه مبدأ في حماية أولاده الرهبان بإن المتهم برئ حتى تثبت إدانته وبدلا من تساعدهم في الدفاع عن أنفسهم تركهم لقمة سائغة في فم من لايرحم بل وجرد أحدهم من الرهبنة وتبرأ منه.
أول زبانية النظام الذي أستلم الراهب أشعياء هو اللواء خالد عبد الحميد الذي قام بتعذيبه أشد العذاب، وصعقه بالكهرباء، وتركه يتم التحقيق معه 48 ساعة متواصلة بلا دقائق يلتقط فيها أنفاسه، ومنعه حتى من دخول الحمام لدرجة إنه تبول وتبرز على نفسه إثناء التحقيق وشاهد بذلك أحد الرهبان الذي أخذه لدورة المياه ليساعده في أن ينظف نفسه ونتيجة هذا الإجراءات تم إكراهه على الإعتراف بالجريمة في ظروف غير إنسانية بالمرة.
ومن فبركات الضابط خالد عبد الحميد انه كتب في محاضر التحقيق ان الراهبين حاولا قتل الاسقف ابيفانيوس وذكر تواريخ من صنع خياله اكتشف فيما بعد انه كان مسافر في استراليا خارج مصر.
الراهب فلتاؤس المقاري الذين ادعوا في محاضر الشرطة انه حاول الانتحار أيضا كان بريئا بل هم حاولوا اجباره على الاعتراف بالمشاركة في جريمة لم يرتكبها وتم منع شقيقته من رؤيته شهرين كاملين وفي اول لقاء كان يبكي بحرقة وقال لأخته “ماتصدقيش أي حاجة اتقالت علي .. انا ماعملتش حاجه.
ولست هنا اريد الحديث عن تفاصيل الأساليب القذرة التي استعملتها الشرطة والنيابة مع الرهبان واستخدام كل طرق الضغط والاكراه لكي بأقذع الالفاظ ونظر الضابط خالد بتحدي للراهب اشعياء وقاله له “هالبس امك الجريمة”
اما عن قصة اعتراف الراهب اشعياء بالجريمة وتصويرها فهي تمثيلية أخرى من اخراج الشرطة والنيابة حيث اكره عليها الراهب وكان يتم املاء كل كلمة وحركة عليه وعندما طلب المحاميين افراغ التسجيل والتحقيق فيه رفض القاضي طلبهم. حيث ان صوت الشخص الذي يملي على المتهم الأوامر كان خافتا في الخلفية ولكنه مسموع.
اما تقرير الطب الشرعي فهو اكبر فضيحة حيث ان أي طفل صغير يكتشف كل نقاط الفبركة والكذب واولها حتى تاريخ الجريمة كتب انه يوم 22 يوليو وهو كان 29 يوليو، وان أداة الجريمة هي ماسورة لم يكن عليها بصمات الراهب ولا حتى اثار دماء الضحية وكتب الطبيب الذي فبرك التقرير ان رئيس الدير مصاب بجرح قطعي غائر في الرأس ولكن اثبت المحامي ان الماسورة لاتحدث جرح قطعي.
وفي تقرير مستقل من طبيب شرعي خارج المحكمة اثبت ان هذا التقرير تم فبركته وهو يعتبر فضيحة كبرى مما دعا صاحب التمثيلية ان يرسل طبيب شرعي اخر للمحكمة بعد 4 شهور بتقرير اخر مكتوب فيه ان الماسورة عليها اثار دماء القتيل وهو مارفضه القاضي والمحامين معا.
وفي نفس التوقيت وفي مكان اخر في الدير المحرق في أسيوط فجأة يتم وضع السم لاحد الرهبان وهو الراهب زينون ليموت في دقائق معدودة بعد ان علمت السلطات ان لديه معلومات مؤكدة عن القاتل الحقيقي.
تعليقات
إرسال تعليق