تاريخ الجعابرة في مصر
كتب فهيم سيداروس
مدير مكتب الغربية لجريدة الصدارة الدولية
رئيس اللجنة العليا لحقوق الإنسان بمنظمة الضمير العالمي
الداعم الأول لسيادتة في ترشيحة وثقتي به فيما يقوم به من مهام لخدمة أبناء دائرتة..
ولذلك أدعو الجميع من كل حدبا وجدبا ومن شرقها إلي غربها..
تأييدة في حملة الإنتخابية
لتحقيق حلمة برفع المعاناه من كاهل المظلومين..
أما عن حياة الجعابرة في مصر
وهو تاريخ مشرف منذ القدم..
إبتدأ من الرعي، والزراعة، وكانت لهم تقاليد وثقافة غنية.
تعود إلى عصور قديمة، حيث كانوا يعيشون في مناطق مختلفة من البلاد، خاصة في الصعيد.. والمناطق الحدودية.
كانت حياتهم تركز على الرعي، والزراعة، وكانت لهم تقاليد وثقافة غنية.
ومع مرور الوقت، تقلص عدد الجعابرة في مصر، ولكن لا يزال هناك بعض المجتمعات التي تحافظ على تقاليدهم وثقافتهم.
فالجعابرة هم مجموعة عرقية تعيش في مصر، خاصة في الصعيد.
يُعتبرون من أقدم المجموعات العرقية في مصر، ولديهم ثقافة غنية ومتنوعة.
تاريخياً، كان للجعابرة دور هام في تاريخ مصر، خاصة في فترة الدولة المملوكية.
كما كانوا يمتلكون أرضاً زراعية واسعة في الصعيد، مما ساهم في نمو الاقتصاد المصري.
الجعابرة يمتلكون تقاليد وثقافة فريدة، بما في ذلك اللهجة والملابس والموسيقى والرقص.
كما أنهم يمتلكون تقاليد دينية قوية، خاصة فيما يتعلق بالسنة النبوية.
في الوقت الحاضر، يمتلك الجعابرة دور هام في المجتمع المصري، خاصة في مجالات الزراعة والتجارة، والثقافة.
كما أنهم يمتلكون تمثيلاً سياسياً في البرلمان المصري.
واليوم وغدا
تقدم إبنا من أبناء الجعابرة
إبن قرية سجين الكوم..
وإبن مركز قطور _ غربية
للترشيح لمجلس الشيوخ
ا. أحمد الجعبري رمز الحوت.. رقم ١١
تعليقات
إرسال تعليق