سلبيات أظهرت قبح مجتمع

 

سلبيات أظهرت قبح مجتمع


سلبيات أظهرت قبح مجتمع


فهيم سيداروس


مدرسة بالقاهرة!!!!

في العاصمة ذات نفسها!!!! ماذا يحدث إذا المدرسة كانت في الأرياف و النجوع؟

أين حق المجتمع؟!!!
هذه ليست حادثة فردية
الذي تم هو جريمة مكتملة و مصورة صوت، و صورة..
الأمر مشترك بين كرامة وزارة التربية و التعليم.. وبين قانون الدولة حتى يشعر المواطن بأن هناك قانوناً.


سلبيات أظهرت قبح مجتمع


غير ذلك سيمر الحدث، و يتكرر مرات، ومرات سواء الضحيه مسيحية، أو مسلمة
وموضوع المراقبة من ناحية التصنيف العقائدي جاء صدفة وليس مترتب لها..
هنا المشكلة ليست لانها (مسيحية ،)، لو كانت مسلمة كانوا فعلوا نفس الفعل..
هنا المدرسة عوقبت لانها اخذت موقف ضد الغش؟
ولكن الموقف بين الصح ونقيضة
بين
ما ترعرع ونما من الأغلبية من الشعب المتدين ظاهرياً بطبعه وتربي علي إن
الكذب الحلال،
والسرقة الحلال،
والشتيمة الحلال،
والغش الحلال..


سلبيات أظهرت قبح مجتمع



وإن الفيديو القذر يؤكد كلامي فإنه لسيدات قذرة لا تعرف تعيش غير في بيئة قذرة..
لا وجود فيها للضمير، والإنسانية،.. ولا عزاء لدولة المواطنة وسيادة القانون..

وما بين الضمير، والإنسانية.
الاعتداء على موظف عام اثناء تاديه عمله
المصري، يُعدّ الاعتداء على موظف عام أثناء تأدية وظيفتة، أو بسببها جريمة منصوص عليها في قانون العقوبات المصري..

وتُعتبر من الجرائم التي تمس هيبة الدولة وسلطتها.
النص القانوني:

ينظم هذا الموضوع المواد من 133 إلى 137 مكرر من قانون العقوبات المصري، وأهمها:
المادة 133 عقوبات:
“كل من أهان موظفاً عمومياً أو أحد رجال الضبط أو مكلفاً بخدمة عامة بالقول أو بالإشارة أو بالتهديد أثناء تأدية وظيفته أو بسببها..
يُعاقب بالحبس مدة لا تزيد عن سنة أو بغرامة لا تزيد على 10,000 جنيه.”

المادة 136 عقوبات:
“كل من تعدى على موظف عام أو مقاومة بالقوة أو العنف أثناء تأدية وظيفته أو بسببها..
يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر ولا تجاوز سنتين، أو بغرامة لا تقل عن 50 جنيهًا ولا تجاوز 200 جنيه.”

وتشدد العقوبة إذا وقع الاعتداء مع سبق الإصرار، أو من أكثر من شخص، أو كان الموظف من رجال الضبط القضائي أو الشرطي.
المادة 137 مكرر (أ)
(مضافة بقانون 174 لسنة 1998):
“إذا حصل الضرب أو الجرح أو أي نوع من الإيذاء البدني ضد أحد الموظفين العموميين أثناء أو بسبب تأدية وظيفته..
تكون العقوبة السجن مدة لا تقل عن ثلاث سنوات ولا تزيد على سبع سنوات، إذا حصل معه استعمال سلاح أو كان الاعتداء من شخصين فأكثر.”
وتصل العقوبة إلى السجن المشدد إذا نشأ عن الفعل عاهة مستديمة أو موت.
ع الاعتداء
العقوبة
إهانة فقط (قول/إشارة)
حبس ≤ سنة أو غرامة ≤ 10,000 ج
اعتداء باليد دون إصابة خطيرة
حبس من 6 شهور إلى سنتين
اعتداء مع إصابة أو سلاح
سجن من 3 إلى 7 سنوات
نتج عنه عاهة مستديمة
سجن مشدد (≥ 7 سنوات)
نتج عنه وفاة
قد تصل العقوبة إلى السجن الموءبد
ع الاعتداء العقوبة
إهانة فقط (قول/إشارة)
حبس ≤ سنة أو غرامة ≤ 10,000 ج
اعتداء باليد دون إصابة خطيرة
حبس من 6 شهور إلى سنتين
اعتداء مع إصابة أو سلاح
سجن من 3 إلى 7 سنوات
نتج عنه عاهة مستديمة
سجن مشدد (≥ 7 سنوات)
نتج عنه وفاة
قد تصل العقوبة إلى السجن لعنصر
الإهانة
الاعتداء الفعلي
طبيعة الفعل
قول أو إشارة
استخدام عنف بدني
أمثلة
سب، تهديد، إشارة
ضرب، دفع، استخدام سلاح
وجود إصابة
لا يشترط
قد توجد أو لا توجد
العقوبة
حبس ≤ سنة أو غرامة
حبس أو سجن حسب خطورة الفعل
المادة القانونية
133 عقوبات
136 و137 مكرر عقوبات تنازل الموظف في حالات الاعتداء لا يُلزم المحكمة بإسقاط الدعوى، خاصة إذا كانت الجريمة جناية.

في بعض الحالات، ولو كانت الجريمة جنحة، قد ترفض النيابة التصالح إذا رأت أن في الفعل تعدٍ على هيبة الدولة.

أولياء الأمور فسدوا أولادهم والمظلوم المعلم فى المدرسة. مطلوب مؤسسة تعيد تعديل، وتأهيل سلوك ولى الامر..

المشهد الحقير من تاريخ مصر هذا فكرني بما قالة أحمد ذكي في فيلم (درب الهوا) ، عندما قال الجهل يسري في المجتمع مثل الثعبان ينهش في أوصالة، و أحشاءة و يدمرها !!
ماذا تتوقع من عقول اصبحت عجول؟!!
مصر الحضارة و التاريخ العظيم سقطت بين أنياب الهمجية.

"هذا الشعب يتجرّع اليوم مرارة الفقر والجوع والقهر لا كابتلاء عابر، بل كعقاب مستحق على ما غرق فيه من إنحطاط أخلاقي،

وتعصّب أعمى، ورياء ديني فج، وتكبّر أجوف.. سنوات طويلة من التشدّق بالقيم دون تطبيق، ومن التفاخر بالتديّن الزائف... جعلته فريسة سهلة لمن يعبثون به كما يشاؤون.

فما يحدث ليس ظلماً بقدر ما هو نتيجة طبيعية لأمة رضيت بالزيف وباركت القسوة وتخلّت عن الصدق والضمير.

يا ألف خسارة علي هذا الوضع الذي وصل إليه البعض مصر صاحبة أول و أعظم حضارة لا تستحق أن يصل مستوي تفكير، و أخلاق البعض فيها إلي هذا المستوي المتدني جدًا
هذا هو الوجه الحقيقي للمراقبه التي تنفذ القانون، والضمير، ولا تكذب، ولا تحلف..

المراقبه الفاضله التي نشأت، و أتربت صح بأن يكون الضمير الصاحي هي دي التربيه الجميلة..
والوجه الآخر للست التي شتمت التي قدام الناس أبشع الألفاظ..

السيده الفاضله المراقبه بأي ذنب أقترفت وأي خطأ وقعت فية مخالف الدين و الضمير حتي تشتم، وتتهان في إثناء عملها، وهي تنفذ تعاليم دينها، وقانون بلدها..

ماذا يكون عقاب السيدة الغير محترمة التي شتمت و سبت و أهانت؟

إن التربية، والإنسانية، والثقافة، والعلم هم يصنعون الإنسان وليس الغش، والكذب، والنفاق وقله الادب، وقله الرباية..

إنها كائنات مشوهة
كيف يمكن لفكر، أو معتقد أن يحول البشر إلي كائنات عدائية ومسوخ زومبي ممتلئين ومشبعين بهذا الكم من الحقد والكراهية وبهذا الشكل العفن..

إلي متي سيتم التجاهل، والإنكار لهذا العنف، والإرهاب، والتطرف، والتعصب، والهمجية
مظاهر تدل علي التدين وسلوكيات تدل علي التطرف، والهمجية، والعنف، والإرهاب في كل مكان..

والأغرب أن فرد الأمن بدال ما يقوم بوقفهم وعمل محضر لهم بالسب والتعدي والعنف والإرهاب حضرته قاعد يحجز ما بينهم ويهدي المؤمنات السبابات اللاعينات المعتديات علي المدرسة لأنها ترفض الغش..

المواطنه المصرية المسيحية كفل لها الدستور المصرى حرية الاعتقاد والعبادة
مدرسة فاضلة تعمل وفقاً للقانون المصرى وتؤدى عملها على أكمل وجه
رفضت أن تسمح للطلاب بالغش باللجنة والنجاح دون وجه حق فما كان من بعض السيدات الغوغائيات المتواجدات بالمدرسة من توجية أقصى أنواع السباب واللعن لها
ومحاولة الاعتداء عليها
لولا تدخل أمين الشرطة وحمايتها من بطشهن لكانت المدرسة الفاضلة فى المستشفى
او بالكنيسة للصلاة عليها لا قدر الله

ان لم تتحرك الدولة المصرية للقبض على الماميزز الداعشيات فمستقبل البلد سيكون فى خطر
فكل الدول التى تفككت وسقطت تم دهس القانون بها وسيطر عليها الفكر المتطرف وادخلها فى نفق مظلم لن تعود منه

أرجو أن تنتبه الدولة قبل فوات الآوان
واقول للمعلمة الفاضلة كل الاعتذار والتقدير لكِ يا سيدتى
وأمين الشرطة الشجاع له كل الاحترام والشكر على شجاعتك للتصدى لهولاء المجرمات..

أين الدولة، وزارة الداخلية؟


التي تتابع المواقع وتتعامل مع الحوادث التي تم نشرها،اد

أتمنى محاسبة البلطجية حتى لو المدرسة إتنازلت عن حقها،
أين حق الدولة؟
أين حق الدين المتهان، وتم إزدراءة لأنها مسيحية؟.

الدولة لابد تتخذ إجراء صارم ضد السفلة دول تربية الشوارع..

وألا يبقى الغش حق مكتسب وكل مراقب بعد ذلك يخاف ما يغشش الطلبة وكل ولى امر لا يتورع فى التطاول على المراقبين،
لا بد من تأديب الغجر البلطجية ليكونوا عبرة لكل معدومى التربية..

الدولة، و الوزارة عارفين إنهم يغشون.. وإن الأهالي يضربوا المراقبين على باب المدرسة، بيعملوا ضغط على المراقبين قبل بدء الإمتحان، والاهالي يدعموا أولادهم في الغش..

وبالنسبه لهم الغش حق والمدرسة المسيحية سللبتهم حقهم في الغش ووستكون السبب في
ضياع مستقبل أولادهم الغشاشين الذين مستقبلا يكونوا مجتمع فاشل، ومتدين بلا أخلاق والمختلف عنهم عدو عند الإختلاف ويجب سبه، وشتمه،

وانصح المدرسات المسيحيات ان يمتنع عن المراقبه في الامتحانات ويتركن المجتمع المتدين المحجب لبعضه..

رفضت المسيحيه رفضت عمل الغلط علي أن تتركها تغش.. أما آنتي يا مؤمنه أظهرتي بشتميتك للمدرسه حقيقه إيمانك.

هذا هو الشعب المتدين بطبعه..

ظاهرة من البلطجية، والسرسجية، العواطلية، الحرامية، المدمنين المخربين ضد المدرسة المسيحية..

إستنكر إعتداء أولياء الأمور على المعلمة المسيحية لرفضها الغش، وتوجيه الشتائم طائفية لها..

لولا الشرطة لسحلت وقتلت كما حدث مع الشيخ الشيعي

الأهالي شتموا المدرسه المسيحيه التي رفضت الغش في لجنة الإمتحان بأفظع الشتائم،
وتم التصالح، والتنازل عن المحضر..طبعا كالعاده في مثل هذه المنازعات،
ومن هذه المواقف السلبية..

لبعض الشرذمة بالمجتمع المتسلف.. الذي يبيح الغش

ولدت من الجانب الأخر

موقف إيجابي مهم، إنهم منحوها وسام الشرف، والأمانة من غير مايقصدوا،
وصمتها وهروبها من الهجوم الشرس السرسجي البلطجي أظهرت الأخلاق، والشرف، والأمانة التي إنعدمت في مجتمعنا..

حسب تعليمات وزاره التعليم لايسمح نهائى دخول أولياء الأمور المدرسه سواء قبل، أو أثناء أو بعد اللجنة..
فكيف وصلوا هؤلاء الناس داخل المدرسة، وتتبعوا هذه الملاحظة، او المراقبة داخل المدرسة..
وطلعوا وراءها بل حاولوا صعود السلم، وراءها..

لابد من محاسبة الأمن لإن الأمن المفروض موجود ومتواجد لحين وصول السياره التى تحمل أوراق الإجابة وتسليمة إلى اللجنه العامة للامتحانات.

هذا الفيديو هو فى حد ذاته أكبر دليل على إدانتهم.
لابد من رئيس اللجنه بهذه المدرسة إبلاغ الأمن بذلك والسيدة الملاحظة، أو المراقبة تتقدم بشكوى أخري، وهى سب، وقذف بألفاظ، ومحاولة التعدى.

لابد من الوزاره التى تحاول منع الغش فى اللجان ان يكون لها دور فى هذه الواقعه وغيرها من الوقائع على مستوى الجمهورية وإبعاد وحرمان هذه الطالبة أو هذا الطالب من دخولة الإمتحانات..

إذا كانت تعلم بوجود حساب وعقاب لم تشتم ولا كانت إبنتها غشت..
شئ محزن ومؤلم للغاية ، أين الأجهزة الأمنية والرقابية من تلك الهجوم الإجرامي؟!
منذ ذاك الهجوم الإجرائي والبلطجة

لم نسمع عن رد فعل للوزارة، ولا رد فعل النقابة، ولا رد فعل النيابة؟

منتظرين دور وزير التربية والتعليم إنه يأخذ موقف حازم تجاه هذه الأحداث، ويأخذ موقف قانوني في النيابة العامه ضد من تعدوا على الأستاذة مراقبة الإمتحانات..


يطالب بمحاكمة السيدات التى قامت بالإعتداء على مُدرسة منعت الغش بالأمتحانات و تم الاعتداء عليها بالضرب و بألفاظ خارجة و نابية.

عدة جرائم في واقعة الاعتداء على المُدرِّسة لمنعها الغش في لجنة الإمتحان، اقتحام حرم المدرسة، السب والقذف، الاعتداء البدني، الشروع في قتل، اهدار القيم المصرية، التطرف؛صح النوم يابلد

سوف يسرقون و يكتبون يافطة كبيرة مكتوب عليها هذا من فضل ربي.
و حين تذهب للجامع أو الكنيسة سوف تجدهم في الصف الأول.
و إذا سألت عن أي أمر في الدين ، سوف يقولون لك أنت ها تكفر و استغفر ربنا.
كل هذا و أكثر دون أن يستغفروه هم لأنهم متدينين بطبعهم.
أمهات متدينة بطبعة تضرب مدرسه تقول يا مسيحيه وسخة لأنه منعت أولادهم من الغش
شعب متدين بطبعه صحيح

هذه الحادثة من أبشع مظاهر تفسخ مجتمعنا، وإن لم يكن تفسخ في المجتمع فيكون تفسخ في النفوس، وتخلفة، وإنهيارة وأكتر

أنا مصدوم لدرجة تصعب عليا المهمة.. أن أحلل

هذه الحادثه مجرد تنبية بسيط لحقيقة إن أخلاقيات المجتمع المصرى التى تربينا، و نشأنا عليها قد إنهارت تماما و بالتأكيد لن تعود.. 
فى ظل هذا التوحش، و السفة، والغياب التام للقيم  والأخلاق، والدين..
لم يعد لدى أى شك إننا فعلا فى إنهيار تام منذ سنوات، ولم يعد هناك بارقة أمل واحده فى الأصلاح، أو حتى التوقف عن الهبوط المحتوم للقاع… 
إنما الأمم الأخلاق..

ترسخ في وجدان المصريين ما زرعة الإخوان السلفيين.. كم كبير من السفالة، والجهل، والعنصرية، والطائفية، وكل ما يكرس للإفقار، والتشرذم، و الإنحلال، والفشل مجتمعين!!.. 
هذه السيدة البلطجية الجهلة عدت الحدود لتكبر الموضوع ليأخذ بعد أخر وتجمع زومبي ومعاتية و زباين في المعركة المزعومة..

فهي الغريبة تمثل نفسها وكل إناء ينضح بما فيه.. 

حظها من سواد قلبها إنها إتصورت، وإنقلب السحر على الساحر..

للأسف المجني عليها إتنازلت وقبلت الصلح.. فمن لدية ضمير بعدم السماح بالغش فيمتلك قدر كبير من التسامح... 

فقد قبلت المدرسة التصالح فيما يخصها..

ماذا فعلوا مع السيدة الداعية للغش؟.. 

إذا تركت بدون حساب فهنا تكون المصيبة
هذه غوغائية لديها خلل عقلي وليس لديها قلب، وغير إهانتها لبلدها بالكامل فهي تدعوا علانية لما هو أسوء من تجارة المخدرات..

إنها زومبي تدافع عن حق بنتها في الغش.. 

يفرق إن الزومبي المسعورة محسوبة علينا مسلمة، سبت المدرسة التي رفضت الغش 

لإن المسيحية الرافضة أن البنت المسلمة تغش في الامتحان!!!
ولذلك الزومبي شنت حرب مقدسة بإسم بنتها، والإسلام، والغش، والانحلال، على المدرسة الفاضلة، المسيحية،  والأمانة، والانضباط..
من حق كل مصري مسلم يرفع قضية على الزومبي لأنها وضعت الدين مع الغش، والإنحلال، والسوقية في كفة واحدة..

وإنها كذلك هاجمت المدرسة المصرية الفاضلة على أساس دينها..
أى إن الزومبي المسعورة الحلوفة توازن بأن المسيحية مع الأمانة، والانضباط..
والإسلام مع الغش والإنحلال
وبهذا يرفع عليها قضيتين إزدراء أديان، واحدة لشتيمة مصري بالدين، والتانية لازدراء الإسلام والتقليل من شأنه وتشويهه!



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

إستغاثات من معلمي و معلمات مدرسة ابو الهول القومية المشتركه‏ بمحافظة الجيزة

إستغاثة إتحاد طلاب مدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا (STEM)

كارثة سقوط الأسانسير بمحافظ الغربية أثناء إفتتاح قسم الحضانات بمستشفى كفر الزيات