المشاكل الناجمة بين الأروقة عن الكلاب الضالة
فهيم سيداروس
لم يتم ترك ملف الكلاب الضالة كما يقول وزير الزراعة منذ ١٠ سنين..
بل بسبب إهمال الهيئة وعدم قدرتها على إستصدار اللائحة التنفيذيه لإسكات، ومراضاة، والنخوع لجمعيات الرفق بالحيوان.. منذ عام إستصدار قانون حيازة الكلاب لقانون ١٩لسنة ٢٠٢٣، ..
وحتى الأن تكاثرت لمدة سنتين هذه الكلاب، وليس من عشر سنوات كما يدعى الوزير.. إلا إذا كان السم عنصرى يفرق بين أنثى الكلب، ويرحمها، ولا يقتلها
والذكر يقتله مما أدى التكاثر بهذا العدد المهول هذه الأيام.
كلها تصريحات إرتجاليه من غير متخصصين تصدر الجمل والتصريحات
فإن الطب البيطرى بسبب القيادات الفاشله والمحافظين التى كانت تمنح مديرى المديريات مادة الإستركنين لفترة طويله إلى ان تم منع توريدة من بداية ٢٠٢٣/١١/٥
إن نشر مشكله الكلاب الضاله نتيجة إهمال
المحليات..
المحافظين..
وجمعيات الرفق بالحيوان..
فعلى مسئولية الاجهزة الرقابيه مثل جهاز المركزى للمحاسبات لابد مراجعة ميزانيات هذه الجمعيات ومنظمات حقوق الحيوان
وحيث الطب البيطرى سواء الهيئة العامة للخدمات البيطرية، أو النقابة العامة للأطباء البيطريين ليس له علاقة نهائى بالكلاب الضالة أو المسعورة..
لانها ليس من إختصاص مزاولة مهنة الطب البيطرى والطبيب
فى
١- ليس مهمتة الجرى وراء الكلاب، ولابد أن تخلى مسئوليتها منها لإن من قبل كان المسئول الاول هو السماوى بمراكز الشرطة التابع لكل قسم شرطة..
وبدات الدولة تستورد مادة الإستركنين (باهظ الثمن ربما تصل ثمنه ربع مليون جنيه لنصف كيلو جرام)..
وتوزعه على الإدارات من خلال المحافظ بعد أن تستلمة المديرية..
لذلك أسندوا الإشراف فى سمية الكلاب إلى الطبيب البيطرى بالرغم هذا العمل مخالف لمزاولة مهنة الطبيب البيطرى..
(كما هو فى مخالفته برش المبانى بالكلور أيام كورونا).
٢- ليس مهمة الطبيب البيطرى قتل الكلاب، وأيضا ليس من عمل المهنة أن يعمل الطبيب البيطري حانوتى لدفن الكلاب الميتة..
ولكن التعليمات القديمه من القيادات بالإكراه وإجبار الطبيب البيطرى بعمل السماوى القديم بمراكز الشرطه بالإضافه إلى حانوتى..
ونظرا لإن قيادات الطب للبيطرى ضعيفه وتخضع لأوامر شفاهة للمحافظ فعليها تنفيذ الأمر على الطبيب..
ولانها قامت منظمات وجمعيات الرفق بالحيوان بالهجوم على الطب البيطرى ورفع قضايا ودعواى ضد الطب البيطرى إلى ان تم منع إستخدام الإستركنين،
وتم حمد الله منع الإستيراد فبذلك تخلص الطب البيطرى من عمل غير أخلاقى خارج مزاولة مهنتهم
والمسئولية حاليا تقع الان فقط على..
المحافظ..
ورؤساء المحليات..
والصحة.. فى كل ما يحدث من وجود الكلاب الضاله
وكذلك منظمات بالرغم إن جمعيات الرفق بالحيوان تإتى إليهم معونات من الخارج.. و لابد السؤاله عن
أين هو دور هذه الجمعيات التى يترأسها Shehab Eldin؟
وأين الأموال؟
واين تنسيقة مع المحليات والمحافظات
ولكن اى بروتوكول يتم عملة مع أى مديرية طب بيطري فهو باطل، وليس له قيمة لانه خارج إختصاص الطب البيطرى..
(قاتل كلاب وحانوتى).
وكون أى طبيب بيطرى يعمل بمديرية طب بيطرى ويناقض هذا الكلام ويطلب تدخل المديريات، أو الهيئة العامة للخدمات البيطرية فتعتبر هذه الأفراد مأجورة من رئيس جمعية الرفق بالحيوان..
فهذا تحريض.. لتوريط الطب البيطرى
فإن المسئولية تنحصر ما بين المحافظة والمحليات ومنظمات وجمعيات الرفق بالحيوان
إن نقابة الطب البيطري تتخذ عنوان اليوم العالمى للسعار كنوع من الإستعراض
تعليقات
إرسال تعليق