في ذكري 11 سبتمبر
فهيم سيداروس
حل الذكرى ال-24 لهجمات 11 سبتمبر الأليمة التي راح ضحيتها آلاف الأبرياء.
نفس إرهاب السابع من أكتوبر الداعشي.
الإرهاب واحد في كل مكان..
كيرك لم يكن مجرد صحفي، بل كان النجم الصاعد لليمين المتطرف في أمريكا،
والشخصية المرشحة لأن تكون أصغر نائب رئيس بجوار “فينس” في الانتخابات المقبلة.
إغتيالة كشرارة إضافية في برميل بارود.
أجواء حرب أهلية جديدة تلوح في الأفق، والرصاصة التي أسقطت كيرك قد تكون أول إعلان صريح لها.
تشارلي شاب ال٣١ عام روش جدا وعنده بودكاست مشهور وعنده ٧ مليون متابع على تيك توك و٧ مثلهم على يوتيوب وإنستجرام واكس، والأكثر إستماعا على سبوتيفاي وابل.
أبرز أفكاره:
تشديد الرقابة على الحدود ومعارضة الهجرة غير الشرعية.
تقليل الضرائب والحد من تدخل الحكومة.
إنتقاد ما يصفه بسيطرة الأفكار اليسارية على الجامعات والدعوة لحرية التعبير.
دعم قوي لترامب وسياسة “أمريكا أولًا”.
دعم السوق الحرة والدفاع عن القيم العائلية التقليدية.
وكان
ضد الأجهاض حتى لو من أغتصاب
ضد المثلية وعمل النساء وقال النساء لابد تتجوز قبل ال25 رغم أنه تجوز تلاتتينية..
يموت الأشخاص، ولا تموت الأفكار
على أقل تقدير مات وهو يحارب من أجل علو بلدة
غير الحمساوية، والاخوانجيه لا يؤمنون ب الاوطان
- أهم الانتقادات الموجهة له:
نشر تصريحات تُتهم أحيانًا بالمبالغة أو التضليل.
إرتباطة الوثيق بترامب وحركات يمينية مثيرة للجدل.
أسلوبه الإستقطابي وإثارة الجدل في النقاشات السياسية.
تحيز أيديولوجي في الجامعات لصالح الفكر المحافظ.
تساؤلات حول شفافية تمويل منظمته.
رأيي الشخصي:
سواء إتفقت معه، أو أختلفت، شارلي كيرك نموذج واضح لقوة، وتأثير الشباب في السياسة الأمريكية،
وأنا شخصيا من المعجبين جدا بآراؤه ،
ملحوظة أكثر الشمتانين في موتة هم اليسارجية والإخوانجية، والحمساوية وبينشروا عنه أكاذيب كثيرة لتضليل الشباب..
دور كيرك إنه إنفلونسر وصوت شبابي، وحلقة وصل، وكان مدعوم بقوة شديدة سواء من اللوبي، او الحزب الجمهوري..
وبذلك كان هذا مدى خطورته في الداخل.
فإغتيالة أصبح بطل، وشهيد الفكر الحر فى نظر الشباب الأمريكى المثقف الذى يؤمن بأن الأفكار تحارب بالأفكار وليس بالرصاص..
نفس طريقة محاولة إغتيال ترمب من الأذن إلى الكتف
من أراد إغتيال ترمب كان ناوي في الرقبة
نتيجة قرار إغتيالة إنتشار أفكارة أكثر، والمؤيدين سوف يزدادوا والإستماع سيكون أكثر.
تشارلي كان مدعوم مليارات الدولارات.. دورة حلقة وصل مابين الافكار البالية الغربية، ومابين طلاب الجامعات، وجيل المختلفين في تفكيرهم عن جيل الرواد.
أكد لحظات ترامب إغتيال تشارلي كريك والدنيا مقلوبة حاليا في امريكا!!
في منتصف المؤتمر الذي هو جزء من جولة
“العودة الأمريكية”
وكان اسمه كمان “Prove Me Wrong”
يعني
“إثبتلي إني غلطان”،
وقف تشارلي كيرك—الوجه الشاب المحافظ المعروف، والرجل الذي يتحرك للدفاع عن معتقداته المسيحية والحرية
وجاله سؤال حاد عن العنف المسلح… قبل ما يرد، سُمِع صوت… طق… وسيل من الدم على رقبته، وسقوطه فجأة من على الكرسي.
هل فيلم جديد ومسرحيه جديده وجريمه جديده للموساد الإسرائيلي لكسب تعاطف الشارع الأمريكي وحشد الدعم الأمريكي لإسرائيل؟
هل هذا بداية للحرب الأهلية في أمريكا !!!
ام هو بداية لتصفية المعارضين لترامب، و الكيان الصهيوني؟!!!
هل كبش فداء لسياسة ترامب
هم من قتلوة ليجدوا الحجة لما سيفعلون؟
الفرق بين حلمه وبين حتفه كانت ثانية.. مجرد ثانية أخد فيها رصاصة في رقبته، فلفظ أنفاسة الأخيرة في الحال قدام المئات من أنصاره والآلاف من المتابعين تلفزيونيًا وعلى صفحات السوشيال ميديا ..
" تشارلي " كان عامل مؤتمر في جامعة " يوتا " في ذكرى أحداث سبتمبر ، وبيتكلم عن تصاعد العنف السياسي ..
الغريب في الموضوع هي كمية الصدف اللي صعب جدًا تكون مش مترتبة ..
جامعة " يوتا " اللي كانت الندوة مقامة فيها أُغلقت وتم تأجيل وتعليق الدراسة فيها، وترامب، وبايدن، وأوباما أدانو الأحداث بشدة !
وترامب أمر بتنكيس كل الاعلام الفيدرالية في البلاد لمدة أسبوع، كحداد على " كيرك "
لا نتفق ابدا مع هذا الفعل الإجرامي نتسنكرة.. العنف يولد العنف.
وأنا متاكد من إنه عمل الموساد الإسرائيلي ولعدة أسباب
لزعزعة إستقرار أمريكا
وإلصاقها في المسلمين
تشارلي كيرك، تعرض لمحاولة إغتيال، صرح قبل ستة أشهر
تشارلي كيرك،
المؤسس المشارك لمنظمة
"Turning Point USA"
الشبابية المحافظة،
وقع الحادث خلال فعالية “جولة العودة الأمريكية” التي نظمتها منظمة “تيرنينغ بوينت يو إس إيه” في ساحة الجامعة.
كان كيرك يجلس تحت خيمة بيضاء تحمل شعاري “العودة الأمريكية” و”أثبت خطأي”، وهو يجيب على أسئلة الطلاب في جلسة نقاش مفتوحة.
وفقًا لشهود عيان، كان كيرك يناقش مسألة إطلاق النا!ر الجماعي عندما رنّت طلقة واحدة،
أصابته في الرقبة، مما تسبب في نزيف حاد وانهياره على الفور و لم يتم القبض على أي مشتبه به حتى الآن.
كيرك، الذي أسس “تيرنينغ بوينت يو إس إيه” عام ٢٠١٢ في سن الثامنة عشرة، كان شخصية بارزة في الأوساط المحافظة،
معروفًا بمناظراته الحامية على الحرم الجامعي حول قضايا مثل الهوية الجنسية،"، والقيم العائلية رافضا الأنماط الديمقراطية التي تدعم التحول الجنسي للشباب و الإجهاض.
هو إنسان مثقف، ومحاور جيد ساعد شباب كتير يفكروا ويرجعوا للطريق الصحيح للأسف الشيطان ماقدرش يقف قصاد إيمانه وقوته فقتله
هنا نجد للتعليقات السلبية كمية الحقد في قلوبكم غير طبيعية..
وإن الإغتيال ممكن بداية مرحلة أخطر في الإنقسام السياسي، والعنف هناك.
تعليقات
إرسال تعليق