شغل المظلوميه والقصص الاغريقيه
شغل المظلوميه والقصص الاغريقيه
شغل المظلوميه والقصص الاغريقيه
فهيم سيداروس
ليلة سقوط بغداد..
ليلة سقوط طرابلس..
ليلة سقوط دمشق..
بنفس السناريو الردئ..
بنفس اللحي الصناعية..
بنفس التكبيرات..
بنفس الجزيرة العميلة البلهاء..
بنفس تصوير القصور الفخمة وما إلى ذلك من البلاهة والإستبلاه..
بنفس الكومبارس من ثوار
وعملاء وتبّع سذج..!!!
يقول أركادي دافيدوفيتش:_
الحضارات تأتي وتذهب، ولكنَّ الهمج باقون ..!
ذهب الفرس.. وجاء العثمانيون
مطلوب ثورة على الافكار الظلامية والرجعية
شعبنا أصابه سرطان الوهابية حتى النخاع ولابد من علاج سريع وفعال قبل فوات الأوان
يجب تلقيح الشعب المصري من الوباء القادم من الشرق قبل فوات الأوان..
كما يقول المفكر والفيلسوف
د. Khaled Montaser
مطلوب جراحة زرع وعي للمصريين
مطلوب كبسولات رفع مناعة ثقافية؟ وفكرية.. لهم
لمواجهة الاعصار القادم لتسونامي الإسلام السياسي الآتي من الشرق حيث ستكون الفيحاء المقسمة بؤرة التصدير
ومشتل التبذير لكل نسخ التحور من فيروس كوفيد التكفير 2024 الجديد، الذي سيكون الوباء الذي ليس له شفاء، ولا يجدي معه ماسك أو عزل أو دواء.
معظم الناس في سوريا.. واخدين الموضوع حسب إنتماءاتهم وليس حسب مصلحه البلد...
وده بالظبط اللي حصل من ١٣ او ١٤ سنه بخروجه علي نظام بشار الأسد...
كان خروجهم علي بشار ليس لأوضاع البلد وإنما كان علوي شيعي..
وستظل للأسف سوريا لاعوام كثيره في هذا الصراع لاختلاف المذاهب...
للأسف سوريا ذعبت ولن ترجع مثلها مثل العراق، واليمن، وليبيا
ربنا يحفظ بلادنا.....ويبارك مصر
لا يوجد شك إن النظام كان مستبد ودكتاتور لكن على الأقل يوجد دوله كيان نظام..
أما البديل الفوضى الخلاقه واحنا مش بنتعلم فاكرين سنة ٢٠١١ كل البلاد العربيه تدمرت بسبب مايزعمون إنها الحريه
ولكن هى الفوض ونحن فى مصر عدينا بكل هذه النقاط..
ولكن نعمة ربنا علينا لدينا جيش قوى وهذا ليس كفايه لكنه جيش الشعب وليس النظام ربنا يحفظ بلدنا امين
إسرائيل سوف تصفي جميع الكفئاة العلمية السوري مثل ما حصل في العراق... من خلال اغتيال العلماء
معلومات أولي على تحرك عناصر الموساد في سوريا لتصفية العلماء..
أولي بشائر التحرير
تم اغتيال عالم الكيمياء العضوية الدكتور حمدي إسماعيل ندى في منزلة..
غلي فكره فرق الموت استهدفت بعد سقوط نظام صدام حسين العديد من العلماء في مجالات الفيزياء النووية والطب والطيران بالعراق..
تعليقات
إرسال تعليق