وفاة جيمي كارتر رئيس أمريكا التاسع والثلاثون
فهيم سيداروس
بيان فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي
في إنتقال رئيس أمريكا الأسبق جيمي كارتر..
AbdelFattah Elsisi - عبد الفتاح السيسي
في هذه اللحظة الحزينة، أَتَقَدَّمُ بخالص التعازي إلى عائلة الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر، وإلى رئيس وشعب الولايات المتحدة الأمريكية.
لقد كان الرئيس كارتر رمزاً للجهود الإنسانية والدبلوماسية، إذ ألهم إيمانه العميق بالسلام والعدالة الكثير من الأفراد والمؤسسات حول العالم للسير على دربه، وسيظل دوره البارز في التوصل إلى اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل محفوراً في سجلات التاريخ البيضاء، وتجسد أعماله الإنسانية نموذجاً رفيعاً للمحبة والسلام والإخاء، مما يُبقي ذكراه خالدة كأحد أبرز قادة العالم عطاءً للإنسانية.
رحم الله الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر.
______
منظمة الضمير العالمي لحقوق الإنسان برئاسة د. مينا يوحنا
والكاتب الصحفي د. فهيم سيداروس
رئيس اللجنة العليا لحقوق الإنسان بالمنظمة
ننعى وفاة الرئيس جيمي كارتر، الذي كان رمزًا للسلام وحقوق الإنسان.
طوال مئة عام من حياته، كرس نفسه للعطاء، والنزاهة، وخدمة المجتمع.
كان زوجا مخلصا وإنسانا كريما، ومناضلا لضمان حق الجميع في الحصول على سكن آمن وميسر.
سيظل إرثه مصدر إلهام للأجيال القادمة
كان رجل سلام، وأنسان، وعلامة فى تاريخ الإنسانية
جيمى كارتر رجل السلام رئيس اقوى دولة فى العالم كان دائما يسعى فى الخير و الوفاء..
كان أحسن رئيس جاء للولايات المتحده الامريكيه فقد راسخ مفهوم السلام والديمقراطية
رجل سلام سيذكر لة التاريخ ذلك و ما بذلة من مجهود مضنى لاتمام إتفاق السلام بالشرق الاوسط بعد حرب 1973.
وفاة الرئيس الامريكي "جيمي كارتر " عن عمر ناهز الـ100 عام , وهو الرئيس التاسع والثلاثين للولايات المتحدة، وقد تميزت نهاية فترة ولايته الرئاسية بأزمة الرهائن في إيران بين عامي 1979 و 1981، وأزمة الطاقة في عام 1979، والحادث النووي الذي وقع في جزيرة ثري مايل، وثورة نيكاراغوا، والغزو السوفيتي لأفغانستان.
وردّاً على الغزو، صعد كارتر الحرب الباردة عندما أنهى الانفراج، وفرض حظر الحبوب على السوفييت، وأعلن مبدأ كارتر، وقاد مقاطعة الألعاب الأوليمبية الصيفية في عام 1980 في موسكو
تعليقات
إرسال تعليق