إسم العملية الإسرائيلية "الأسد الصاعد"
إسم العملية الإسرائيلية "الأسد الصاعد"
فهيم سيداروس
هي إشارة واضحة للهدف النهائي للإشتباك مع إيران وهو محاولة الكيان هندسة صعود نظام جديد في إيران
علم إيران القديم يحتوي رمز الأسد وتتخذه المعارضة الإيرانية في الخارج كشعار وأستهداف بنية القيادة، وإخضاع إيران سيتبعه تحريك كبير للمعارضة الإيرانية ضد النظام..
ويوجد رأي أخر
الأسد الصاعد، رأسه في المشرق، وذيله في المغرب
الدلالات الثيوايديولجي في ضربة إسرائيل لإيران.
الأسد الصاعد هو الإسم الكودي الذي أعلنتة قيادة إسرائيل لضربتها العسكرية لمنشآت نووية في إيران..
الأسد الصاعد..
الاسد يشكل رمز في الثقافة الدينية اليهودية فالأسد ذكر في التوراة بأسد يهوذا..
من السبط الرابع ليعقوب .. وهو إحدي الرموز التي تتفق عليها الإنجيلية الاصولية، واليهودية اليمنية
فأسد يهوذا يشار إلي السيد المسيح له المجد يوصف في مراجع اليهودية والانجيلية الاصولية..
أسد يهوذا
هو رمز ذو أهمية دينية وثقافية... في اليهودية، يرتبط بقبيلة يهوذا، حيث يُذكر في سفر التكوين كرمز للقوة، والقيادة.
في المسيحية، يستخدم هذا اللقب للإشارة إلى السيد المسيح في سفر الرؤيا،
حيث يُوصف بأنه الأسد الذي أنتصر...
كما كان هذا الرمز جزءًا من التاريخ الإثيوبي حيث إستخدمته السلالة السليمانية كرمز ملكي، وظهر على العلم الإمبراطوري الإثيوبي حتى عام 1974."
يديعوت أحرونوت: الهدف من العملية ضد إيران، تدمير البرنامج النووي وإسقاط النظام
الغارة ليست سوى ضربة افتتاحية، وعلى الجمهور أن يستعد لعدة أيام من تبادل الضربات النارية بين إيران وإسرائيل، وربما أيضا بين إسرائيل و حلفاء إيران في سوريا، العراق، واليمن واحتمال فتح جبهة لبنان.
إيران تمتلك مئات من الصواريخ الباليستية القادرة على الوصول إلى إسرائيل، إلى جانب آلاف المسيّرات الهجومية و الالاف صواريخ الكروز
تعليقات
إرسال تعليق