لابد وأن.. يا نقابة الصحفيين
لابد وأن.. يا نقابة الصحفيين
فهيم سيداروس
نقابة الصحفيين هي قلعة الحريات في مصر والوطن العربي التي أحتضنت ودافعت عن كل فئات الشعب المصري العظيم وقدمت عشرات الشهداء من أجل الدفاع عن الوطن والحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية
فيجب التركيز خلال الفترة المقبلة على المطالبة بإعادة صياغة البيئة التشريعية للنقابة،
وذلك ﻷن يوجد قوانين يجب تعديلها فى الفترة المقبلة.
منهم دستور 2014 يتضمن نصًا دستوريًا يلزم الدولة بإصدار قانون لحرية تداول المعلومات، ومنذ ذلك التاريخ لم يخرج قانون تداول المعلومات إلى النور حتى الآن.
قانون المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام الصادر عام 2018، يتضمن نصًا صريحًا بأن المجلس الأعلى للإعلام يضع لائحة جديدة لأجور الصحفيين والعمال والإداريين، ولم يتم تفعيل هذا النص حتى الآن.
يجب على مجلس نقابة الصحفيين الذي سيتم انتخابه أن يطالب المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام بوضع لائحة جديدة لأجور الصحفيين، ﻷن مشكلة الوضع الاقتصادي للصحفيين أصبحت خطيرة فى الوقت الراهن.
قانون تنظيم الإعلام يلزم المجلس الأعلى للإعلام بالتعاون مع نقابة الصحفيين لإصدار صندوق يتولي الانفاق على الصحفيين والعمال والإداريين في المؤسسات القومية فى حالة العجز والبطالة، ولم يتم تفعيله.
المادة 71 من الدستور تُلغى الحبس فى جميع قضايا النشر عدا قضايا التحريض على العنف، والتمييز بين المواطنين، والطعن فى الأعراض، وينض قانون تنظيم الإعلام على نفس البند ورغم ذلك هناك عشرات النصوص فى قانون العقوبات لاتزال تجيز حبس الصحفيين.
يجب على نقابة الصحفيين أن تتدخل وبسرعة لدى الحكومة لإلغاء النصوص التي تجيز حبس الصحفيين لتعارضها مع الدستور.
قانون نقابة الصحفيين الحالي قانون محترم، والبعض يخشى تعديله، ولكن نظرًا للتغيرات التى حدثت فى المجتمع يجب تعديله، بحيث يصدر قانونًا جديدًا يحافظ فيه على المكتسبات القديمة.
القيد فى النقابة مقتصر على الصحف الورقية، وحاليا لدينا مواقع إلكترونية تم ترخيصها بالتالي لهم الحق فى الالتحاق بالنقابة.
يوجد ما لا يقل عن 4 آلاف صحفي فى جدول المعاشات لا يحق لهم الترشح أو التصويت في انتخابات مجلس النقابة.
يجب زيادة عدد أعضاء مجلس النقابة لـ 18 عضوًا يكون بينهم عضوين يمثلان المعاشات فى النقابة.
فلماذا لا يكون للمرأة مقعدين على الأقل.
سوق العمل الصحفي لا يحتاج إلى العدد الكبير من خريجي كليات وأقسام الإعلام، فالمؤسسات الصحفية غير قادرة على استيعاب هذا العدد.
المشاكل الاقتصادية التي تعاني منها الصحف قد يكون لها دور فى تأخر تعيين الصحفيين تحت التمرين .
من غير المقبول أن يعمل شاب 4 أو 5 سنوات بدون مقابل مادي فى مؤسسة صحفية على أمل الالتحاق بالنقابة.
هناك نص قانوني يلزم الصحف بتعيين الصحفيين المتدربين خلال 3 سنوات على أقصى تقدير
الفصل التعسفي وإغلاق الصحف من أخطر المشاكل..
يجب أن يتضمن قانون النقابة الجديد نصوصًا أخرى عن الفصل التعسفي أكثر فعالية من النص الحالي
تعطل 800 صحفي عن العمل يعتبر قنبلة موقوتة حاليا فى نقابة الصحفيين
على مجلس النقابة المقبل أن يجد حلولًا خارج الصندوق للصحفيين المتعطلين والمفصولين.
الصحافة الورقية فى مصر تعاني في الوقت الراهن، بسبب المادة التحرير المنتجة فيها، ولعدم وجود هامش حرية، و يجب أن نقاتل من أجل استمرار الصحافة الورقية.
ملف الصحة ومشروع الصحة يحتاج لتطوير
مشكلة الصحفيين المحبوسين تتلخص في أن الصحفي يتم القبض عليه، ثم توجه إليه تهمة أخرى غير النشر ، وبالتالي يحبس على ذمة قضايا جنائية.
مجلس نقابة الصحفيين يحاول بذل جهودًا فى ملف الصحفيين المحبوسين عبر مخاطبة النائب العام ووزارة الداخلية وحضور جلسات التحقيقات مع الصحفيين المحبوسين.
=====
أدعم النقيب المحترم الذى اطلق سراح النقابة من الأسر..
سؤال وجواب هل المؤقتين أعضاء في نقابة الصحفيين؟
وطبعا الأجابة بلا..
من باب أولى الأهتمام بأعضاء النقابة أولا خصوصا المفصولين ثم يأتي باب المؤقتين..
إذا كان ملف المؤقتين مهم فيكون ملف المفصولين أهم لأنهم أكتر من 3 ألف صحفي..
آي أكتر من تلت أعضاء الجمعية العمومية للنقابة..
عدد الصحفيين المؤقتين النقابيين مايقرب من ١٠٠ صحفي..
أحلام لابد وأن تتحقق
حلم أن يعيش الصحفي من المهنة
حلم إستبعاد المستعبدين للمهنيين
حلم جعل المهنية لا الورق هي الفيصل في الانضمام إلى النقابة
حلم إستقلال النقابة عن التبعية للدولة
ويأتي السؤال هنا
كيف أن الصحفي إذا إنتهي عقد عمله ولو بالفصل التعسفي يكون فقد شرط إحتراف المهنة؟
السادة المسؤلين
يقول إحدي الصحفيين!!!!
أصبحت النقابة كلها مهندسين وصيادلة، ومحاسبين، وناس ليس لهم اي علاقه بالصحافة لا من قريب ولا من بعيد..
لمن خاله كان رئيس تحرير
أو إن عمه كان نائب رئيس تحرير
هذا غير من تم تعينوا بالحب والواسطه
هذا غير أبناء العاملين وأصحاب أبناء العاملين الخ الخ ..
والجميع يعي ذلك.
ما هذه النقابة؟
عندما أاقابل صحفي أجده محاسب، أو محامي.. أو مدرس إبتدائي، أخصائي إجتماعي..
غير المؤهلات المتوسطة وفوق المتوسطة..
ويقولي اصلي دفعت كذا او جبت واسطه او عمي كذا وتم تعيني وتم التأمين علي ودخلت النقابة لغاية ما النقابة اصبح فيها خريجين كل الكليات ماعدا خريج الصحافة
ما سبب الصمت عن هذا الوضع؟
وفي نفس الوقت يوجد صحفيين أصبح لهم ٥٠ سنه لم يكتبون حرف هل هذا يكون صحفي؟
لابد كل الأعضاء يتم الفلتر لهم لإنها أصبحت غير نقابة بل أصبحت تكيه
وطبعا خريجين كلية الأعلام صحافة بجد
ومن يشتغلون شغل لم يتم تعيينهم طبقا لقوانين..
لابد النقابة تكون جهة مستقلة واعضائها يكونوا مؤهلين وفاعلين وفعالين وليس كل واحد نزل أخد لفه في شارع جامعة الدول..
توافق النقابة علية طالما أستوفيتوا الشروط..
يقول صحفي أخر:_
لابد النقابة أن تكون للصحفيين خريج كلية الإعلام قسم الصحافة يكون له فيها مكان، ودور..
خريج هندسة يدخل نقابة المهندسين..
خريج طب يدخل نقابة الاطباء انما خريج صحافة لم يجد نقابة
غير ذلك ياخدون حقه ويدخلوا نقابته وهو يتفرج عليهم..
كل هذا وذاك أعطي الفرصة للجميع للعمل بالصحافة ومنهم من أصبحوا من منتحلي الصفة
نقوا النقابة من حاملي أي مؤهلات واقبولوا حاملي الأعلام والصحافة
=====
السادة الموجودين أستعدادا لمارثون إنتخابات نقابة الصحفيين
ا. خالد البلشي نقيبا للصحفيين
ا. حسين الزناتي
يوجد عدد من صحفي النقابة
هذا علي حسب تجمعهم..
أو قولهم..
منهم الصغير السن.. وحسب أعمارهم أقاصهم ٥٠ عام
ومؤهلات مختلفة
كانوا في وظائفهم
الحكومية.. وغير حكومية أصحاب محلات.. وفجأة أصبحوا داخل النقابة
ومعهم مؤهلاتهم المختلفة.. وفجأة أصبحوا صحفيين نقابيين
كل هذا وذاك ليس لهم أرشيف..
أين لجنة القيد من هذه الظاهرة؟
سؤالي هنا
ما هي شروط الدخول في النقابة؟
ما دور الهيئة الوطنية للصحافة في ملف تعييناتهم بالمؤسسات القومية حيث إنهم ليس لهم سنوات خدمة في هذه المؤسسات؟
كيف دخلوا واصبحوا نقابيين؟
كيف تم قيدهم في النقابة؟
كيف يتم القضاء لظاهرة الأبواب الخلفية وضبط العمل النقابي؟..
هل من الممكن البحث ورائهم؟
هل توجد أبواب خلفية للدخول الى النقابة..
هل تصاريح المجلس الاعلى للصحف المطبوعة والمواقع الخاصة يتم استخدامها للتجارة
ومنهم أسماء مشهورة جدا ويتصدرون المشهد الصحفي والإعلامي.. واصبحت هناك تسعيرة؟
هل نقيب الصحفيين المرتقب نجاحة علي كرسي النقابة له خطة لعمل النقابة للسيطرة على مثل تلك الامور؟
أتمني لمن يدعم النقيب بأن يقوم بالقضاء على ظاهرة الأبواب الخلفية وضبط العمل النقابي..
صحيح انا خارج النقابة ولابد أن أقوم بحملة للتطهير.. والبحث خلفهم ومحاولة طردهم من النقابة..
أتمني لمن يدعم النقيب بأن يهتم بملف التعينات للعاملين والإنتساب إلى نقابة الصحفيين التى هى حلم للجميع.. ومنهم من عمل بالعديد من الصحف الأسبوعية، واليومية، وخاصة جريده البديل اليومى الورقية ولم يحالفة الحظ فى القيد بالنقابة..
هل يوجد من سعي لدخولهم للنقابة من خلف الأبواب هو من يسعي الآن إلى تكفين النقابة ودفنها إلى الأبد؟
للآن لم تحل قضية صحفيين المواقع، والصحف الخاصة هناك من ظلموا..
لماذا لاتوجد حلول لخريجي الصحافه والاعلام من الجامعات الحكومية المعتمدة من ناحيه التأمين الاجتماعي ودخول النقابه
ولا لعاملي المواقع والصحف الالكترونية؟
هل كلها وعود فقط ولا توجد حلول؟
تأخير غريب ومريب ويثير القلق والتساؤلات الحقيقية
حق التعيينات الصحفية فى المؤسسات القومية
الصحفيون المؤقتون يطالبون بإستكمال إجراءات التعيين وتوقيع العقود في المؤسسات القومية جبرًا لسنوات خدمتهم الطويلة
الصحفيون المؤقتون: ملف التعيينات لم يكن ليخرج للنور إلا برغبة صادقة من رئيس الهيئة ومساندة نقيب الصحفيين
ما دور الهيئة الوطنية للصحافة في اتخاذ خطوات جادة في ملف التعيينات بالمؤسسات القومية، التي يطالبون بسرعة استكمال إجراءات التعيين الخاصة بهم والإعلان عن موعد توقيع العقود، بعد أن انتهت لجان الهيئة المشكلة من كبار الصحفيين من إجراء المقابلات الشخصية لهم منذ بضعة أشهر
رغم سعى م. عبد الصادق الشوربجي، رئيس الهيئة، إلى تذليل كافة المعوقات في هذا الملف، بالاتفاق مع دولة رئيس الوزراء ووزير المالية.
وهنا السؤال
هل الصحفيين النقابين بالغربية
مروا علي هذه الطرقات والأزقة؟
أبحثوا معي إلي أن تظهر الأمور
=====
أحمل ما قرأت اليوم
منقول
من المستشار محمد طلعت المغربي
احذر قلم المستشار _ لك ماتشاء
هناك
قلم يحرر..
وقلم يقرر..
وقلم يبرر..
وقلم يحاول أن يمرر...
وقلم أمير...
وقلم أجير..
وقلم أسير..
وقلم يستفز...
وقلم يفزع...
وقلم يعزف....
هناك قلم مدهش..
وثاني منعش...
وآخر لا يهش ولا ينش...
وقلم ظاهر...
وقلم قاهر...
وآخر طاهر..
هناك قلم متطور ..
وآخر متورط...
وقلم ممتع..
وآخر معتم.
وقلم يبعث الضوء..
وقلم ينفث السوء...
تعددت الأقلام....والحبر واحد...
فاحرص على إختيار النوع
ونقول اننا :-
نحن لا نقلل احترام اي مسؤول او موظف عام مهما كان في دولتنا الحبيبة..
نحترم كل من ساهم في بناء وتطوير البلد من أعلى هرم السلطة إلى آخره.
ليس لنا عداوة مع أي شخص بل عدونا خائن المسؤولية والأمانة الموكلة اليه نحن ضد كل فاسد وخائن ومسيء لمصرنا الطاهرة
=======
رغم إنني لست نقابي إلا إني متابع جيد لما يحدث في حلبة السباق
لست مؤيدا بشخص بعينة ولكني مهتم بالهرم الصحفي من القمة لاسفل قاعدة الهرم..
وكنت أتمني لصحفي النقابين بمحافظة الغربية أن يكون لهم دور ولو شبة الوقوف للتشجيع
وليس النظر (لا أسمع لا أري لا اتكلم)..
السادة الصحفيين الأعزاء أعضاء اللجنة المشرفة على إنتخابات نقابة الصحفيين..
إن إنتخابات النقيب هي معركة الصوت الواحد...
هناك وجود أزمة كبيرة على مستوى الرعاية الصحية..
وهذا بسبب لإكتفاء بالتعاقد مع معامل معينة ليست على القدر المناسب لخدمة الأعضاء..
إن أعضاء الجمعية العمومية، هي صاحبة السلطة العليا في النقابة
يتم إختيار النقيب علي أن
يتمتع بإستقلالية نادرة مع إنفتاح للتعاون الإيجابي مع الجميع.
أن يتمتع بإستقلاليته وثقافته الرفيعة المستوى ووعيه النقابي والسياسي.
أن يتمتع بأداء نقابي وحقوقي ووطني هاديء وتوافقي ومبهر في آن.
أن يتمتع بالعمل على تطوير المهنة، خاصة في ظل التحولات الرقمية التي يشهدها الإعلام.
أن يساهم بعمل دورة تدريبية متخصصة،
أن يكون له رؤية طموحية تهدف إلى:
• تحسين الأوضاع المادية والمهنية للصحفيين.
• تعزيز برامج التدريب والتأهيل المهني لمواكبة التحولات الرقمية لرفع كفاءة الصحفيين وتأهيلهم لمتطلبات العصر الرقمي.
• حماية حقوق الصحفيين والدفاع عن الحريات الصحفية.
• إطلاق مبادرات لدعم الصحافة الرقمية وتأمين مستقبل المهنة.
محاولة حل مشكلة منتحالي الصفة من خلال واقع نصوص قانون نقابة الصحفيين رقم ٧٦ لسنة ١٩٧٠ الذى أصبح غير ملائم للتطورات التكنولوجية في المجتمع الصحفي نعم منتحل !!
حقيقة يتجاهلها الجميع ولا يستطيعوا التصدى لها لأنها فرضت نفسها، ففي الوقت الذي تحتفل بعض الصحف العالمية بإصدار آخر طبعة ورقية والتحول إلى الصحافة الإلكترونية،
يفرض قانون نقابة الصحفيين على الصحفي طالب القيد بالجداول أن يكون تم تعيينه في صحيفة ورقية ومعتمدة من المجلس الأعلى للإعلام، مما يحول دون تسجيل العديد من الصحفيين العاملين في المواقع الإلكترونية في نقابة الصحفيين، ويجعلهم تحت طائلة القانون ومنتحلين طبقاً لروايه أحدهم أو ممن يرفضون الإعتراف بأى شخص كصحفى إلا حاملي الكارنيه فقط .
فمعوقات القيد بالنقابة بسبب قانون عقيم عفى عليه الدهر ، فيشترط للقيد في النقابة أن یكون صحفیاً معیناً في صحيفة ورقية، ویمتلك أرشیفاً صحفیاً ؛ وهذا بدوره يضع قيوداً على العاملين في المهنة من الصحفیین الذین یمارسون مهنة الصحافة لكن لم یتم تعیینھم بمؤسسات صحفیة وبعضھم یعمل صحفیاً لمدة تصل إلى عشر وخمسة عشر عامًا دون التعیین في أي مؤسسة، وبالتالي یكونون عرضة للوقوع تحت طائلة ھذا القانون.
ومن ناحية أخرى : لكي یتم قید الصحفي بجدول المشتغلین بالصحافة؛ یجب أن یتجاوز مدة القید بجدول الصحفیین تحت التمرین، ولكي یتم قیده بجدول الصحفیین تحت التمرین یجب أن یتجاوز ثلاثة شھور على تحریر عقد العمل والتأمین بینه وبین الصحیفة، لكي یكون لدیه أرشیف یتم تقدیمه والنظر فیه لیتم قبول قیده في نقابة الصحفیین .
أي أنه یعمل لمدة ثلاثة شھور دون أن یكون معترفاً به كصحفي لكي یتم تسجیله في النقابة، وذلك في حال تم عقد عمل بينه وبين الصحيفة، وهو ما لا يحدث في غالبية الوقت.
وفي خلال ھذه الفترة التي قد تطول أو تقصر یتعرض الصحفي للتضییق والانتھاكات على خلفیة عمله كصحفي غیر مسجل بالنقابة ولیس له حقوق...
وبالتالي سیكون عرضة لتھمة “انتحال صفة صحفي”، أو ممارسة مهنة الصحافة دون القيد بجداول نقابة الصحفيين طبقاً للهوى .
ولم يعد ذلك ملائمًا في ظل قلة تعیین الخریجین ولا يتوفر للصحفیین العاملین شروطاً ملائمة للانضمام إلى النقابة، كما أن بعض المؤسسات في الوقت الحالي تعتمد على الصحفي الحر “freelance” الذي يعمل في أكثر من جريدة دون عقد عمل أو تأمين.
لإن الصحافة الورقية تداعت ليس لعزوف القراء عنها وهو سبب ثانوي وموجود فعلا، ولكن لتحول بعض الصحف الكبرى، والصغرى لما يشبه النشرات الحكومية الخالية من روح الصحافة الباحثة عن الحقيقة ومصلحة الوطن وأهله..
والخالية أيضا من مقالات الرأي الناقدة لكل السلبيات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية من أجل الإصلاح وفتح بوابات مستقبل الوطن.
وتلك الصحف تحتاج لنقابة قوية تستطيع حماية أبناء المهنة إن هم قاموا بدورهم في كشف الحقائق ونقد أي آداء سئ، والتأكيد على أي مسار جيد، بما سيتعش الصحافة الورقية والإلكترونية معا.
مشروع العلاج يحتاج تمويلًا ضخمًا.
فتح التعينات فى الصحف المؤقتة.
السعي الدؤوب للإفراج عن الصحفيين المحبوسين، ومتابعة أوضاعهم بجدية ومثابرة، ومن غير أي ضجيج إعلامي أو شو!..
لابد من نقيب قوي جريء لنقابه قويه.. لتؤثر في مستقبل بلدنا تدعم القياده السياسية..
فإن البلد تمر بمنعطف خطير وتحديات.. لامجال للتيارات.. ولا الأحزاب.. ولا تصفية حسابات..
الإهتمام بملف الصحة
من تولي لجنة القيد يسعي لحل المشاكل المزمنة لها بشكل جذري وانهاء التأجيلات التي تؤثر بشكل سلبي علي الصحفيين المؤجلين.
منع الخصم من قيمة البدل لبعض الصحفيين في بعض المؤسسات الصحفية.
التفاوض مع الوزارات المختلفة لإعادة الحقوق والمزايا القديمة والتي كان الصحفيون يحصلون عليها بموجب كارنيه النقابة.
الإهتمام بالصحفيين في المحافظات المختلفة والعمل علي تأسيس ثلاث نقابات فرعية في الدلتا (مقرها الغربية)، والصعيد (مقرها سوهاج)، والقناة (مقرها الإسماعيلية).. لتسهيل مهمة الزملاء في الحصول علي الخدمات إقليمياً أسوة بالنقابة الأم والنقابة الفرعية..
الإهتمام بملف الحريات، وزيادة الرواتب وبدل الصحفيين، بجانب دراسة زيادة المعاشات ودعم مشروع العلاج، وتعيين المؤقتين بجميع الصحف بشكل واسلوب منظم تتوافق عليه ادارات الصحف والجهات التابعة لها .
ا.
تعليقات
إرسال تعليق