حكاية ولية أمر تلميذ مدرسة البساتين
فهيم سيداروس
ظهر بالسوشيال ميديا وسائل التواصل الإجتماعي فيديو لإحدي أولياء الأمور تريد الخروج من المدرسة هي وإبنها المصاب بجروح أثر ضرب من أحد أعضاء هيئة التدريس بمدرسة السلام المشتركة بسوق البساتين شارع مزرعة البط عند بريد البوسطة له..
لا نعرف كيف تم إستدعائها..
هل المدرسة إستدعتها بسبب أن تشتكي من أخطاء أبنها التلميذ؟
هل إبنها إستدعاها بسبب الضرب؟
وجاء بالفيديو الأم و إبنها أمام باب المدرسة من الداخل تريد الخروج ذاهبة لإدارة البساتين التعليمية لترفع شكواها لمعالي مدير الإدارة.. وكانت تقول لها كما بالفيديو عاوزه تشتكي روحي إشتكي وهنا الموقف الغريب بعدم فتح الباب لها..
ولكن ظهر بالفيديو تعنت إدارة المدرسة بعدم فتح الباب للخروج، وكان الأمر مستفز من مديرة المدرسة بعدم فتح الباب لها..
ولية أمر الطالب ذهبت إلي المدرسة لتأخذ إبنها قبل ميعاد خروجه ممكن جدآ حصل عندها ظرف وبتاخد إبنها لظروف خاصة، أو الإستدعاء إن كان من إدارة المرسة، أو تليفون من إبنها..
لكن تعنت إدارة المدرسة بعدم فتح الباب وتم حبسها داخل المدرسة ومنعوها بالخروج هي وإبنها ووصلوها للحالة الهيسترية التي واضحة بالفيديو وهى تحاول تفتح الباب تصرف المدرسه خطأ كانت خرجته بإذن خروج له وتوقيع والدتة علية.
حسب رؤيتنا ومشاهدتنا عدة مرات للفيديو أن الأم لم تخطأ تريد الخروج.. حبسينها وكفايه رعب أطفالها
لابد الإداره تتصرف مع الموظفه ومن معها ويتم عاقبهم..
شاهدت الفيديو وبصراحة ولية الأمر معتدي عليها وعلي ابنها ومحبوسين داخل المدرسة ... والمدرسة كلها لابد تتحول تحقيق بالذات المعلمة التي كانت تتكلم في الفيديو، وتكذب إثناء إستدعاء النجدة.
المعلمة المسؤلة تكذب عند إتصالها بالنجده كل كلمه تقولها كذب ونحن حكمنا بكذبها لمشاهدتنا للفيديو و ما تم من حوار
تقول إن ولي الأمر تتعدى علي بالطوب، وهي بتفتح باب المدرسة... ولكنها ولية الأمر تحاول كسر القفل بطوبة.. ولم حتي تتجة أو توجة لها أي كلام سوي قول لها أنا عايزه أطلع بإبني على الوزارة أشتكي
وترد المسؤولة وتقول لها روحي.. كيف تخرج، والمدرسه قافله عليها الباب هي وعيالها
بالإضافة بعد إعتداءها علي إبنها.. وحبس ولية الأمر.. وكذبها.. تفتري عليها وتقول إن ولية الأمر اعتدت عليها وهي في الأساس لم تتجهة إليها حتي و لو بشتيمة..
هي مسؤلة مستفزه جدا واستغلت إن هذه السيدة البسيطه وفي حالة عصبية.. أن تخرجها عن شعورها..
المفترض يتم فتح الباب و الخروج بالأذون بعد توقيع الأم عليها
وهنا إن أرادت أن تذهب بإبنها للمستشفى لتطمئن علية، او تذهب للإدارة لرد حق إبنها كما كفل القانون لذلك...
لابد من إعادة تأهيل المدرسين
حبس ولية الأمر قضية، والمعلمه تتصل بالشرطه وهما حابسينها تقول مش عارفين نخرج وهذا وقت خروج الأولاد من المدرسه ومش عارفين نخرج منها، وهما قافلين عليها الباب بالجنازير كما واضح ف الفيديو
أرادة المعلمة أن توثق بالفيديو تصرف ولية الأمر ليكون شاهد ضدها ولكن كان الفيديو لصالح أم التلميذ وسينقلب السحر ع الساحر..
إسمه إحتجاز بالقوة هذه ليست مدرسة، ولا تعليم.. إحتجاز بدون وجه حق، والمدرسين إرتكبوا جريمة.. وهذا من حق الأم، و الأب بأخد أنجالهم فى أى وقت، ويأخذ أذن من المدير نفسه
خروجها على الإدارة تثبت حالة الولد والمدرسة قافلة البوابة ومنعنها من الخروج وكل هذا على عينك يا مشاهد
وعجبي والله على حال المدارس، والكدب، والإفتراء على الهوا مباشر
المعلمة شوهت صوره المعلمين المعلمة أقل ما يقال إنها غير تربوية و تستحق العقاب
تعليقات
إرسال تعليق