متسامح مع من أساء الظن بك فنحن في دنيا فانية و كلنا راحلون


متسامح مع من أساء الظن بك فنحن في دنيا فانية و كلنا راحلون



متسامح مع من أساء الظن بك فنحن في دنيا فانية و كلنا راحلون


فهيم سيداروس 


شكرا للأستاذة مها فؤاد العشري 

الإخصائية النفسية بأرقي مدارس الغربية

مدرسة المهندس أحمد منير عطية


الرجل المؤدب الوقور المحترم.


شكرا للظروف الخدمة المجتمعية

التي تعلمت منها الكثير..

دروسا لم تتعلمها في أرقي الجامعات أو أمهات الكتب..


تجد فيها البذل والعطاء والخدمة تحت الاقدام و فوق الرؤوس..


تقف بجانب أصحاب الظروف الصعبة المقهورين.. لمساندتهم..


وتكون أنت في النهاية الضحية..


اصبحت الضحية مع الإنسان المظلومة

تدخل أهل الشر بيننا وأطاحوا بنا من قمة جبل أفرست هويا وإصداما بصخور الأرض


اهل الشر اوقعوا بيننا.. إنتهت بالعداء من الطرفين بإلقاء قذائف مدمرة.. وأصبحت علي طرقات المحاكم..

فكان حلما كابوس 

تواصلت مع محاميها..

رجل محترم وعاقل وإبن أصول يكرة الظلم، يكرة جراح المشاعر..


ا. مروان.. من يريد رقمة وعنوانة معي.. تأكد ستكون براءة من أي قضية..


فقد تبين وإستكشف في كلا منا 

ا. مها العشري، ونحن قمة التسامح 

أي العفو عند المقدرة ومقابلة الإساءة بالإحسان..

وقبول الاختلاف وتجاوز الأحقاد واحترام الآخرين، ونبذ العنف..


عندما علم إن التسامح من شأنه تصفية القلوب من الأحقاد، والكره، فوطدت أواصل المحبة بيننا 


لما وجده فينا بإننا ذات القلب الأبيض و القلب الرحيم المتسامح الذي يعفو عن الكثير..


فإن.. ا. مها

لا تحمل بغضا لأحد ودودة تحب الأخرين ما تحبه لنفسها 

لا تعرف الكره، و لا تزرع فيه بذور الحقد مهما بدر، صادقة في نيتها وعفوية في أفعالها..


ومتسامحة فقد صفيت قلوبنا ومحوت مشاعر الحقد والبغض والكره بيننا


فإن التسامح والعفو من شيم الكرام...


فكن كريما بأخلاقك متسامح بعفوك عمن ظلمك


أرقي الناس خلقاً وأكثرهم فلاحاً، هم من يمتلكون ثقافة الاعتذار..؟! 

لإنهم سيمتلكون سياسة تغيير المسار..!!


من يمتلك هذه الثقافه إنسان سوى نقى عنده قوة شخصيه وليس ضعف ويحترم نفسه بإحترام الناس، والإعتذار قوة ترجع لمراجعة النفس ورقابتها مع الله ولكن من يفهم ذلك


‏سياسة الإعتذار..

إن الأعتذار ﻻ يعني دائما اننا على خطأ لكنه في بعض الأحيان يعني إننا نقدر العلاقة التي تربطنا بالأخرين ونحترمها ونمنحها أهمية كبيره..


سياسة ‏الإعتذار من شيم الكبار .. لم يعتذر أحد عن خطأ إلا وكبر في نظر الناس.. 


أتمنى سياسة الإعتذار تسود..!


‏فقد تم الإعتذار ورجوع البنوة والأخوة والصداقة مرة اخري


شكرا للأستاذة مها فؤاد العشري

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

إستغاثات من معلمي و معلمات مدرسة ابو الهول القومية المشتركه‏ بمحافظة الجيزة

إستغاثة إتحاد طلاب مدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا (STEM)

كارثة سقوط الأسانسير بمحافظ الغربية أثناء إفتتاح قسم الحضانات بمستشفى كفر الزيات