عاصفة عرابي ضد صحفي بالصحافة الإليكترونية..
فهيم سيداروس
يقول مثل لدينا نحن الفلاحين لا يموت علي السدة سوي قليل الفلاحة..
قامت منذ أسبوع هوجة وثورة عارمة شرسة ضدي صحفي الصحافة الإليكترونية من نقابي الصحافة القومية..
وهم أساسا غير مهنيين ليسوا خريجي صحافة وإعلام.. هذه ليست مشكلة.. حتي لو كان غير متعلم كا الصحفية رزواليوسف، أو
عباس العقاد..
الغريب في هذا الأمر إنهم يلقون تهم بأي صحفي صاحب قلم أو فكر من غير النقابيين يحاربون ويصفونة إنه منتحل الصفة
اي مفكر وكاتب من غير النقابة يكون منتحل الصفة
علي اساس إن الكتابة حكرا عليهم
هم ليس لهم تاريخ في الصحافة ولا أرشيف يفتخرون به
وإنما كان صحفي مرموق في وقتا ما قام بإحتوائهم وأدخلهم النقابة في وقت كانت الأحوال السياسية في البلاد في التخبط...
كذلك ليس هو الهدف وليست مشكلة..
الغريب ما في الأمر إنهم مبتزون ويستغلون مناصبهم النقابية في تغيير الحقائق ولم يكونوا صادقين..
وليس لهم بصمات علي اقل مثال بالشارع الغرباوي..
وتعهد بأن اسرد لكم بعض قصص وحوارات صحفي النقابة صحفي صحفي
كان إبتداءا من المقال أمس
اما اليوم فسأذكر صحفي أخر..
والجميع سوف يفهم من هو..
وما جعلني أن أكتب في ذاك الموضوع
كذب وافتراء الصحفي علي رجل من ضمن الصحافة الإليكترونية
قد قيل عنة إنه منتحل صفة صحفي وهو اساسا رقيب شرطة ومفصول عن العمل علي حد وصفة لهذا الرقيب...
وافوجيء أن معالي الصحفي بيشن حملة تشوية كاذبة علية..
وها هي القصة....
=======
القصة
منشور في الإسكرين شوت كما وصلت إلي مكتبي
رئيس اللجنه العليا لحقوق الإنسان بمنظمة الضمير العالمي
**************
والشكوى
الأمر كله وما هو الا تصفيه حسابات
لهذا السبب
لان أحد السادة المحترمون
حضر مع أحد الأشخاص موكل عنهم في قضيه سرقه سياره لأحد الأشخاص المعاقين والذي قام فيها المعاق بالتوجه لعمل محضر بمركز طنطا وعندما وصلنا لعمل المحضر تم الاتفاق بين جميع الأطراف على الذهاب الى منزل المحترم عمدة تلبنت قيصر لكي يمضي الجميع علي جلسه عرفيه ولكن الطرف الذي أخذ السياره ابي أن يحضر السيارة وان يجلس جلسه عرفيه ومن هنا قررنا العودة مره اخرى لعمل المحضر...
فتوجه معنا من المفترض أنه معهم وقلب معنا وتم عمل المحضر وأخذ الشخص خمسه عشر يوما وتم التجديد ومن هنا حضر الي المعاق أخوات صاحب الواقعة وأهله لتفاوض ولابد وان تعلم بأن القريه كلها أوشكت أن تقتل بعضها و انقلبت القريه رأس على عقب لظلم من هو محبوس لانه شاري جواب السياره السيارة ولكي يعود الحق الي أصحابه وتفادي المشكله ولكي يعود الاستقرار بين ابناء القريه تم التفاوض والاتفاق على مبلغ معين على سبيل التعويض للمعاق وبعد التراضي تم الاتفاق على الذهاب غدا الي المحكمه لإنهاء إجراءات ومن هنا قمت بالاتصال عليه وشرحت له الموقف فوافق وطلب مننا الذهاب غدا الي مكتبه بمدينه طنطا وكان شرطه الوحيد هو أخذ مبلغ التعويض ويضعة معه قبل التنازل لكي يذهب معنا وبالفعل ذهبنا جميعا المجني عليه والشهود وحامل الامانه وأولاد اخو صاحب الواقعة وجوز أخته واعطيناه التعويض الخاص بالمعاق ثم بعد ذلك فوجئنا بأسلوب غير المتفق عليه و هو رفضه الذهاب معنا لتنازل بحجة أننا لم نكبر له وقال لابد من جمع الجميع مره اخري ويكون الحل في مكتبه لكي يظهر للقريه بأكملها بأنه هو من حل المشكله وعندما قلنا له قد انتهي الأمر وتم التراضي قام بسبنا جميعا وقام بالقاء الحذاء في وجهنا
وطردنا من المكتب متحدث بأنه لا احد يقدر عليه وأنه سوف يعمل لنا محاضر كيديه في كل مكان لانه علي علاقه قويه بجميع المسؤولين وبعد طردنا
قمنا بالذهاب من غيره الي المحكمه وتم التنازل ثم بعد ذلك توجهنا الي قسم أول طنطا لإثبات الواقعة والاعتداء علينا جميعاً فأثناء تواجدنا بالقسم حضر الينا واتهمنا بالضرب دون أن يحصل ذلك كوسيله لضغط علينا ولكننا لم نخضع لتهديد وتم تحريك المحاضر لنا وله والأمر كله الآن في القضاء وبعد تحرير المحاضر
قام بالاتصال عليا اكتر من مره لتهدينا ولكننا لم نخضع لذلك التهديد
ومن يومها والتهديد شغال علينا ولم نعلم لماذا قام باتهامنا والحديث علينا بما ليس فينا فقمت انا متحدث عبر بث مباشر مبين لناس بالقريه من كان وراء المشكله كلها
والأمر الذي جعله يحاربنا بدون وجه حق واتهامنا بالباطل لأنني قمت بالذهاب الي جميع من كان بيني وبينهم مشاكل في القريه بسببه وتم التراضي بيني وبين جميع الناس فاذاد الأمر تحدي لنا لان جميع الناس بالقريه وقفت بجانبي وسامحتني ورحبت بي من جديد
وانا الان اعيش بينهم واحد منهم
وينعم بيننا الحب والود
هذا الأمر وما فيه
=======
قضية رأي عام
ستقدم لنقابة المحامين
نقابة المحامين المصرية
وتقدم لنقابة الصحفيين
نقابة الصحفيين
نقابة الصحفيين المصريين المستقلة
=======
وبالسؤال
عن الجمع بين مهنتين كما قالت نقابة الصحفيين بأن ارسل اسمة ومكانة للفحص وكيف جمع بين مهنتين وممارسة العمل بهما؟
محامي يمارس مهنة المحاماة ومعه كارنية نقابة المحامين....
صاحب ومدير المركز القانوني للمحاماة والاستشارات القانونية
هل يعقل أن يمارس مهنة الصحافة ويحمل كارنية نقابة الصحفيين؟
الباقية قادمة مع صحفي أخر
@إشارة
تعليقات
إرسال تعليق