الصحافة الإليكترونية، وكلمة الإعلامية سامية النجار.. سيف الحق، وميزان العدل
فهيم سيداروس
بصفتي رئيس اللجنة العليا لحقوق الإنسان بمنظمة الضمير العالمي
أقدم شكري وأمتناني
للأستاذه الإعلامية سامية ساميه النجار
هذه الإعلامية كلمتها سيف الحق وميزان العدل
ففي رد علي مقالي... سأنقلة بالنص
أستاذنا الفاضل والمحترم أنه ليس دفاع عن المنتحلين..
وانها كلمة حق كتبها وعبر عنها المستشار وليد الفولى..
وكان فحواها أن هناك صراع بين الصحفى النقابى، والصحفى الذى لم يلتحق بالنقابة..
واننى هنا أدافع عن المتخصصين وخريجين الصحافة والإعلام.
يافندم
وكان يجب على من يعتلى المؤسسة النقابية فى محافظة الغربية أن يقوم هو بهذا الدور ومخاطبة نقابة الصحفيين للبت والانصاف، ومناقشة الاشكال الجديدة من العمل الصحفى
خاصة مع الثورة الإلكترونية التى نعاصرها، ومحاولة تقنيين الأوضاع، ووضع المتدربين من صغار الصحفيين على الطريق الصحيح..
ومخاطبة الكيانات الرسمية لإستيعاب أكبر عدد من الموهوبين والدارسين والذين بلغت مساعيهم العنان ولا يكون مصيرهم السجن، أو التهديد، أو التلويح به..
وإن كان هناك مواقع إلكترونية يرأسها صحفيين نقابيين ولا تخضع لإشراف المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام.. يافندم
ولكن من أعطى لهم الضوء الأخضر للتواجد فلا يجب أن يكون هناك ظلم، أو تحيز،
والمساواة فى الظلم عدل ولا يجب أن يكون المعيار الكيل بمكيالين..
فالجميع سواء تحت مظلة القانون
تعليقات
إرسال تعليق